×

قصة التاجر الطماع والمرأة الأمينة قصة أطفال تراث برتغالي

قصة التاجر الطماع والمرأة الأمينة قصة أطفال تراث برتغالي

قصة التاجر الطماع والمرأة الأمينة قصة أطفال تراث برتغالي. عاش في إحدى المدن البرتغالية تاجر عرف عنه الطمع والجشع. كما أنه كان بخيلا للغاية. فلا يحسن إلى الفقراء. ولا يهادي معارفه. همه جمع المال فقط.

التاجر الطماع يفقد محفظته

وذات يوم وبينما التاجر قد عاد لبيته توا بعد أن عقد صفقة رائعة في السوق ربح فيها 400 قطعة ذهبية قد وضعها في محفظته، إذا به يتحسس جيبه الذي قد وضع به المحفظة فلم يجدها.

 

وهنا جن جنون التاجر وأخذ يبحث عنها في كافة الأرجاء لكنه لم يجدها إطلاقا. وهو ما جعل حزنه وغضبه يتضاعف. إذ كيف يضيع منه هذا المبلغ الكبير، وهو حريص كل الحرص

على عدم ضياع أرباحه حتى لو كانت بضع قطع فضية؟!

التاجر الطماع يعلن عن جائزة مالية

وبعدها توجه التاجر على الفور لقاضي المدينة. حيث شكا إليه ضياع محفظته. ولرغبته في العثور على أمواله سريعا، إذا به يعلن أمام القاضي عن أنه قد وضع مكافأة نقدية

قدرها أربعون قطعة ذهبية لمن يجد محفظته وبها المبلغ كاملا.

ورجا القاضي في أن يرسل الجنود التابعين للقضاء للإعلان عن الأمر في كل أرجاء المدينة والضواحي المحيطة بها ليعرف بالأمر أكبر عدد ممكن من الناس. وهو ما يسرع في عودة المحفظة دون شك.

وبالفعل أرسل

لقراءة باقي القصة اضغط على الرقم 2 👇👇

الصفحات: 1 2 3 4 5

إرسال التعليق