×

قصة آينشتين

قصة آينشتين

بمدرسة سويسرية ينال منها الثانوية ليلتحق بالمعهد،
فقبل على مضض، فأذهلته المدرسة بأسلوبها العصري
الذي واتاه وأنس به، سرعان ما تخرج فيه،
فالتحق بالمعهد يدرس الفيزياء والرياضيات في (ETZH).

تخرج العام 1901م، فطمح لنيل وظيفة مساعد لأحد أساتذتها،
فلن يهتم به أحد، ثم سعى لوظيفة معلم في المدارس الثانوية،
فلم يحر جوابًا، فأبرق لوالده ينشده دعمه،
فرد عليه بصعوبات مالية جمة تواجهها أعماله في إيطاليا.

نال بعد لأي وضنك وظيفة معلم لتلميذين،
فلم ينشب وطرده المدير لآساليبه الثورية التي أعرض عنها المجتمع يومها.

فكان أن دعاه أحد رفاق الدراسة لمأدبة غداء،
تعرف بها على مدير مركز براءات الاختراع السويسري،
الذي توسم به خيرًا فعرض عليه وظيفة تدر عليه ثلاثة آلاف فرنك في العام،
فسجل للدكتوراه في جامعة زيوريخ، ونالها العام 1905م.

من هناك، نشر النظرية النسبية الخاصة ونظرية الكم التي استقاها من بلانك وأوّل الحركة البراوانية، وغدا بليلة وضحاها نجم العلوم الحديثة بعد إشادة نالتها أبحاثه من جهابذة العلوم (ماكس بلانك وكلاينر)، ولما شغر منصب أستاذ الفيزياء في جامعته، أسند إليه.

لم يكن آينشتين رجلًا عاديًا،

لقراءة التتمة اضغط على الرقم 3 👇👇

الصفحات: 1 2 3

إرسال التعليق