صديق السلطان الشخصى
ظهر السلطان وحوله الوزراء والحرس واجتمع كبار تجار السوق يحيونه
ويقبلون يديه وسار فى السوق حتى وقف امام الرجل الجالس على الرصيف
ونظر اليه قائلا فى دهشة :” كيف حالك ؟
ماهذا يارجل تأتى الى بغداد ولاتمر علينا ؟ الا تريد شيئا ؟ ”
وتلاحقت الاسئلة والرجل الغريب لايرد الا بهمهمات غامضة
وظل جالسا والسلطان واقف بل وأدار وجهه للناحية الأخرى ووقف السلطان يسأله
ويلح عليه …..كل ذلك والعطار واقف يكاد ان يغمى عليه لم يتصور ان
هذا البائس الحقير صديق شخصى للسلطان لهذه الدرجة وعندما انصرف السلطان ظل الرجل فى مكانه
ولكن
لقراءة باقي القصة اضغط على الرقم 4 👇👇
إرسال التعليق