close
القصص

حكى ان امرأة عوراء عاشت الحياة وقسوتها بعد رحيل زوجها.

◾أنصحكم بقرائتها

حكى ان امرأة عوراء عاشت الحياة وقسوتها بعد رحيل زوجها.

وقد خلف لها ولدا بلا سند مادي او معنوي.

فعملت بعين واحدة لتقوم بتربية طفلها الذي بدأ يكبر. ادخلته المدرسة

وهي تمسح دمعة مراقة في اول يوم مدرسة له،

 

وهي ذكرى تبقى عزيزة على قلب كل أم وقد بدأ وليدها ينسلخ عنها..

لم تطق صبرا على بعده.. لحقت به الى المدرسة لتطمئن عليه وتثلج قلبها برؤياه.

وعندما عادا الى البيت لمحت مظاهر الحزن على وجه وحيدها

سألته السبب: فاجاب الطفل بكل براءة الطفولة :

 

لا اريدك ان تأتي الى المدرسة. لقد سخر منك رفاقي وضحكوا على عينك المقلوعة..

لم تهتم الام كثيرا لملاحظة وحيدها معللة صراحته بعفوية الطفولة..

مرت الايام والام تسقي وحيدها من نبع حنانها وعطائها حتى

 

لقراءة باقي القصة اضغط على الرقم 2 👇👇

1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى