جحا أولى بلحم ثوره
وجد غطاء سريره وها هو اللص، فهرب الرجل تاركا ألغطاء حتى لا يُقبض عليه ويُعاقب،
وطلب جحا من الناس الانصراف من بيته، وكان يحمل الصحن بين يديه،
ولم يُعطهم منه ولا قطعة واحدة،
وإشتاط ألناس غضبا من تصرف جحا وصاحوا ألست من دعانا لتناول لحم ألثور ألمطبوخ في دارك..!!
وقال جحا حينها يا ناس (“جحا أولى بلحم ثوره”).
ومن ذلك أصبح المثل يضرب بين الناس للدلالة على أن الشخص أولى من غيره بما يملك……
نامل أن راقت لكم حكاية هذا ألمثل……
إرسال التعليق