close
غير مصنف

جحا أولى بلحم ثوره

بهم جميعاً واحداً واحداً، وهو يتحسس ملابسهم وأغطيتهم ومعه صحن مملوء باللحم،

وكان يعتذر للشيخ بأن لحم الثور يضره وللمريض بأن هذا اللحم يزيده مرضاً،

واخذ يختلق ألأعذار لكل ألمدعوين كي لا يعطيهم شيئا من أللحم وطلب من الشباب

الاصطفاف في مكان خاص،

 

وتفقدهم،لأنه يعتقد إنه من ألشباب من سرق غطاءه

حتى إذا وصل إلى أحدهم عرف غطاء سريره الذي تدثر به هذا الشخص (اللص).

فصاح جحا بالناس وبأنه

لقراءة باقي القصة اضغط على الرقم 3 👇👇👇

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى