دولة أوربية تعلن عن عزمها عقد مفاوضات سـ.رية مع نظام الأسد قريباً وأهم المطالب !
سوريا مباشر
أوضحت وزارة الخارجية الهولندية تطورات ملف محـ.ـاسبة نظام الأسد على انـ.تهاكاته لحقوق الإنسان في سوريا، مؤكدة التزامها بوضع حـ.ـد لجـ.رائمه المستمرة.
وحول موعد ومكان المفاوضات المزمع إجراؤها بين هولندا والنظام، قال المتحدث باسم الخارجية “فريتس كيمبرمان”: “يتم العمل حالياً على كيفية ومكان وموعد إجـ.ـراء المحادثات بعدما استجابت (سوريا) لذلك”.
وأضاف، بحسب ما نقل عن موقع “تلفزيون سوريا”، أن بلاده تريد العمل على ذلك بالتعاون مع كندا.
وبخصوص تفاصل المباحثات، ذكر المتحدث أن: “العمـ.ـلية بما في ذلك تفاصيل المفاوضات هي سرية (..) ونحن لا ندلي بأي تصريحات حول ذلك”.
وأكد أن: “هولندا ملتزمة بوضع حـ.ـد للجـ.رائم التي لا تزال تحدث بشكل يومي”، لافتاً إلى وجوب: “إنصاف الضـ.حايا ومحاسبة الجـ.ناة”.
اللجوء إلى المحـ.ـاكم الدولية
وبيّن “كيمبرمان” أن بلاده ستدخل بمفاوضات مع النظام بحسن نية، ولكن إذا لم تسفر المباحثات عن نتائج فلن تتردد هولندا وكندا في اللجوء إلى المحاكم الدولية.
وشـ.ـدد على أن هولندا: “لن تقبل عدم الامتثال لأي نتيجة من نتائج المفاوضات”.
وكان هولندا أعلنت، في أيلول 2020، أنها طلبت إجراء حادثات رسمية مع نظام الأسد بموجب اتفاقية الأمم المتحدة لمناهضة التعـ.ـذيب لمحاسبته على انتـ.ـهاكات حقوق الإنسان في سوريا.
في حين انضمت كندا إلى هولندا في هذه الإجـ.ـراءات، في آذار الماضي.
يذكر أن وزير الخارجية الهولندي “ستيف بلوك” أعلن، في آذار الفائت، أن النظام وافق على الدخول في هذه المحادثات.
وأفاد بأن مثل هذه المباحثات يمكن أن تستمر لأكثر من عام، واصفاً إياها بـ”الأمر المعـ.ـقد”.
المصدر : مدونة هادي العبدلله
……………………………………………………………………….
مبعوث “بوتين” يحمل رسالة “شـ.ـديدة اللهجة” من القيـ.ـادة الروسية إلى بشار الأسد.. فما تفاصيلها؟
سوريا مباشر
أجرى مبعوث “بوتين” الخاص بالملف السوري “ألكـ.ـسندر لافرنتييف” زيارةً إلى العاصمة السورية دمشق يوم أمس التقى خلالها رأس النظام السوري “بشار الأسد” لبحث تطورات الأوضـ.ـاع في سوريا من الناحيتين السياسية والاقتصادية.
وذكرت وسائل الإعلام التابعة لنظام الأسد أن الجانبان بحثا عدة ملفات من بينها العمـ.ـلية السـ.ـياسية المتمثلة باجتماعات اللجـ.ـنة الدستورية، إلى جانب العقـ.ـوبات الأمريكية المفـ.ـروضة على النظام.
كما ادعت أن الوفد الروسي جدد خلال اللقاء دعمه لوحدة سوريا وأراضيها، واستمرار روسيا بتقديم الدعم للنظام حتى استعادة كافة الأراضي السورية.
وبحسب الإعلام الرسمي التابع للنظام فقد حضر الاجتماع كل من رئيس مكتب الأمـ.ـن الوطني اللواء “علي مملوك”، ومعاون وزير الخارجية والمغتربين “أيمن سوسان”، والمستشارة الخاصة لرئاسة الجمهورية “لونا الشبل”، ومدير إدارة أوروبا في وزارة الخارجية والسفير الروسي في دمشق.
وفي حين زعمـ.ـت وكالة “سانا” التابعة لنظام الأسد أن مبعوث “بوتين” الخاص إلى سوريا، جاء إلى دمشق لطمأنة النظـ.ـام حول استمرار دعم موسكو له،
أكدت عدة مصادر أن “لافرنتييف” وصل إلى دمشق حاملاً في جعبته رسالة شـ.ـديدة اللهجة من القـ.ـيادة الروسية إلى رأس النظام السوري “بشار الأسد”.
وضمن هذا السياق، نقلت قناة “العربية الحدث” عن مصادرها الخاصة أن زيارة الوفد الروسي إلى العاصمة السورية دمشق لم تكن لمناقشة ملفات عادية.
وأوضحت أن “لافرنتييف” جاء إلى دمشق والتقى بشار الأسد من أجل الضغـ.ـط عليه للمضي قدماً في مسار الحل السـ.ـياسي، والتعاون بدرجة أكبر مع جهود عمـ.ـلية التسوية السـ.ـياسية المتعلقة بالملف السوري.
ويرى العديد من المحللين أن زيارة الوفد الروسي المفاجئة إلى دمشق لا يمكن أن تكون من أجل مناقشة أمور يمكن أن يتم بحثها عبر مكالمة فيديو أو اتصال هاتفي بين الأسد ومبعوث “بوتين”.
ويشيرون أن حضور “لافرنتييف” جسدياً إلى سوريا للقاء الأسد يحمل في طياته العديد من إشارات الاستفهام، خاصةً أن روسيا لم تعلن رسميا عن الزيارة كما جرت العادة في اللقاءات السابقة المشابهة.
كما تحدث آخرون عن مسألة رغبة القـ.ـيادة الروسية بتنـ.ـفيذ تعهداتها التي قدمتها لتل أبيب والمتمثلة بإخراج إيران والجماعات الموالية لها من الأراضي السورية.
وقد جاءت هذه التطورات بعد أيام قليلة من تصريحات أدلى بها وزير الخارجية الروسية “سيرغي لافروف” التي قال فيها إن استمرار الأوضاع في سوريا على هذا النحو سيؤدي إلى انهـ.ـيار الدولة السورية، وهو ما يعزز الحديث بأن “لافرنتييف” جاء إلى دمشق للضـ.ـغط على الأسد.
تجدر الإشارة إلى أن عدة تقارير إعلامية قد تحدثت مؤخراً عن وجود تنسيق عالي المستوى بين “أسماء الأسد” زوجة رأس النظام السوري “بشار الأسد”، والقـ.ـيادة الروسية، وذلك بما يتعلق بإدارة شؤون البلاد والأوامر الصادرة عن القصر الجمهوري بدمشق.
المصدر : طيف بوست
………………………………………………………………………………….
بال (صور) مبعوث “بوتين” يزور دمشق بشكل مفـ.ـاجئ حاملاً مهمة خاصة !.. و يجتمع مع “بشار الأسد” و”علي مملوك”…
سوريا مباشر
أكدت روسيا عزمها مواصلة العمل مع نظام الأسد بهدف التخفيف من آثـ.ـار العقـ.وبات الدولية المفروضة على الأخير، والمساعدة على تجاوزها.
جاء ذلك خلال زيارة أجراها مبعوث الرئاسة الروسية إلى سوريا “ألكسندر لافرنتييف” والوفد المرافق له إلى سوريا، امس الخميس، التقى خلالها برأس النظام “بشار الأسد” وعدد من مسؤوليه.
وذكرت وكالة أنباء النظام “سانا” أن الجانبين أكدا عزمهما مواصلة وتكـ.ـثيف العمل الثنائي وبـ.ـذ.ل الجهود للتوصل إلى حلول للمـ.ـصاعب الناتجة عن سيـ.ـاسات بعض الدول الغربية تجاه (سوريا).
بالإضافة إلى التخـ.ـفيف من آثـ.ـار العقـ.وبات والمساعدة على تجاوزها.
“السيادة” و”استعادة السيـ.ـطرة”
وشـ.ـدد الوفد الروسي على التزام موسكو بـ”سيادة سوريا ووحدة أراضيها” مؤكداً على رفـ.ـض أي إجراء يخـ.ـرق هذه “السيادة” ويـ.ـؤثر على القـ.ـضاء على ما تبقى من “تنظـ.ـيمات إرهـ.ـابية” واستعادة السيـ.ـطرة على جميع الأراضي، وفق تعبيره.
وتطرق اللقاء إلى اجتماعات “اللجـ.ـنة الدستورية السورية” والضـ.ـغوط التي تمـ.ـارسها واشنطن وبعض الدول الغربية لعـ.ـرقلة عمل اللجـ.ـنة، على حد قولهم.
وبحسب “سانا”، فقد حضر اللقاء عدة مسؤولين في نظام الأسد، أبرزهم رئيس مكتب الأمـ.ـن الوطني “علي مملوك”.
إلى جانب كل من “بثينة شعبان” ولونا الشبل” المستشارتين الخاصتين في القصر الجمهوري، و”أيمن سوسان” معاون وزير الخارجية والمغتربين.
رأس النظام “بشار الأسد” ومبعوث الرئاسة الروسية إلى سوريا “ألكسندر لافرنتييف”
صورة عن اللقاء بين الوفد الروسي ومسؤولي نظـ.ـام الأسد
وفي شباط المنصرم، أفادت صحيفة “الشرق الأوسط” بأن “لافرنتييف” أجرى زيارة إلى دمشق، برفقة جـ.ـنرالات كبار، التقى خلالها رأس النظام “بشار الأسد”.
وأوضحت الصحيفة إن السـ.ـبب المباشر للزيارة مرتبط بانعقاد اجتماعات “اللجـ.ـنة الدستورية السورية” في جـ.ـنيف، وكيفية ترميم الفـ.ـجوة بين موسكو والنـ.ـظام.
المصدر : مدونة هادي العبدلله
……………………………………………………………………………..
عرضاً جديداً في سوريا ..يقدمه بشار الأسد لروسيا ،إليكم تفاصيله!!
سوريا مباشر
وجه نظام الأسد دعوة إلى وفد روسي لزيارة سوريا، لبحث تفعيل للتعاون السياحي بين البلدين.
وقال وزير السياحة في حكومة الأسد، “محمد رامي مارتيني”، إنه تم توجيه الدعوة لوفد سياحي روسي، لما أسماه استكشاف الفرص الاستثمارية في سوريا.
دعوة للاستثمار السياحي
وأضاف بأنه تم تجهيز 40 موقعا في سوريا أقامتها منظمات شعبية ونقابات مهنية وشركات سياحية، بهدف اعتمادها للاستثمار.
واشار إلى توجيه الدعوة للجانب الروسي، لحضور ملتقى الاستثمار السياحي في منتصف العام الجاري.
وزعم وجود 3 شركات تعمل بمجال السياحة في اللاذقية وطرطوس، لافتا إلى أن هناك شركات أخرى ستنضم قريبا للاستثمار.
وكشف عن أن حكومة نظامه ستشارك في مهرجان الأيام السياحية السورية في موسكو، وستجشع الزيارات الدينية بيت البلدين.
وتعمل وزارة السياحة في حكومة الأسد على مغازلة الشركات الروسية باستمرار لتفعيل مشاريعها في سوريا.
خسائر السياحة
وتتحدث أرقام وزارة السياحة عن أن خسائر القطاع السياحي، بلغت حوالي 330 مليار ليرة سورية وتم خروج 1200 منشأة سياحية عن الخدمة.
كانت “موسكو سلمت دمشق في يوليو/تموز الماضي مشروعاً روسياً حول توسيع التعاون التجاري والاقتصادي بين البلدين”.
مشروع مماثل في الطاقة
وتشمل الاتفاقية الجديدة بين سوريا وروسيا، “أكثر من أربعين مشروعا جديدا في مجال إعادة إعمار قطاع الطاقة، من خلال بناء وإصلاح عدد من محطات الطاقة الكهرومائية، واستخراج النفط من البحر”.
إجرائيا وبالفعل، وقعت روسيا مع النظام عدة اتفاقيات استراتيجية في مجال التنقيب عن النفط والغاز في المياه الإقليمية السورية في البحر المتوسط، واستخراج الفوسفات من مناجم الشرقية في تدمر.
كما وقعت شركة ستروي ترانس غاز (CTG) الروسية الخاصة، مع حكومة النظام اتفاقية لاستئجار مرفأ طرطوس لمدة 49 عاما مقبلة.
لم تقتصر الاتفاقيات بين الطرفين على البترول والغاز والطاقة وحسب، بل شملت جوانب أخرى، منها الحبوب والأغذية.
المصدر : مدونة هادي العبدلله
إرسال التعليق