close
الهجرة واللجوء

#عااااجل خبر سار من المحكمة الإدارية العليا يخص اللاجئين .. وأهم التفاصيل !

المحكمة الإدارية العليا ترفض إعادة لاجئين إلى #إيطاليا

أقرت المحكمة الإدارية العليا في ولاية #شمال_الراين، أنه لا يجوز إعادة طالبي اللجوء #القادمين من #إيطاليا إن كان من غير الممكن لهم الإقامة والعمل هناك.

ينطبق ذلك أيضاً على الأشخاص المعترف بهم بالفعل في بلد أخر إذا ما كانوا مهددين بالمعاملة اللاإنسانية عند #إعادتهم.
أتى القرار بعد رفض المكتب الاتحادي #للهجرة واللاجئين طلب اللجوء لشخص صومالي وآخرمن مالي.

ولكن المحكمة الإدارية العليا لم تأذن باستئناف الأحكام! بحسب ما ذكرت صحيفة #ميغاتزين نقلاً عن المحكمة، أن المتقدمين في إيطاليا يجدون أنفسهم في حالة من الحاجة المادية القصوى. كما أنهم لا يستطيعون العثور على سكن أو عمل هناك لفترة طويلة.

المصدر : sky.

……………………………………………………………………

فعلتها المانيا من جديد .. ألمانيا تتبرع بأكثر من مليون يورو لتأمين الغذاء للاسر السورية .. التفاصيل !

تبرعت وزارة الخارجية الالمانية الاتحادية GFFO بما يعادل 109 مليون يورو لبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة (WFP). وذلك لتأمين الغذاء والدعم الغذائي لملايين الأشخاص في سوريا والذين يعانون لتلبية احتياجاتهم الأساسيةمن الغذاء.

وبعد مرور عشر سنوات من الأزمة، يعاني 12.4 مليون سوري من انعدام الأمن الغذائي – وهو أعلى رقم مسجل منذ بدء النزاع.

وبواسطة التبرع الالماني سيتم دعم 4.8 مليون سوري للوصول إلى كفايتهم من الغذاء وأكثر من 600000 طفل للوصول إلى الغذاء المغذي من خلال برنامج التغذية المدرسية الطارئ.

بدوره، قال المدير القطري لبرنامج الأغذية العالمي في سوريا “شون أوبراين”: “على الموائد السورية كميات أقل من الطعام من أي وقت مضى”. “الأطعمة الأساسية أغلى من السابق بكثير.

وبالنسبة لغالبية العائلات ، يكون كل شهر أصعب من الشهر الماضي. حيث يعتمد ملايين الأشخاص على الغذاء من برنامج الأغذية العالمي للبقاء على قيد الحياة ولتحسين تغذيتهم”.

“و برنامج الأغذية العالمي ممتن لمساهمات الحكومة الألمانية المستمرة للأسر المحتاجة في جميع أنحاء البلاد “.

وتأتي المساعدة الألمانية في وقت حرج تواجه فيه سوريا انهياراً اقتصادياً، وأسعاراً غذائية عالية قياسية ، وهجرة سكانية على نطاق واسع.

بالإضافة إلى صراع استمر سنوات ، أدى إلى جعل 4.5 مليون شخص يعانون من انعدام الأمن الغذائي في العام الماضي وحده.

وتعاني سوريا من نزوج جماعي. حيث نزح خلال العقد الماضي 6.5 مليون سوري داخلياً، ولا يزال 2.4 مليون طفل خارج المدرسة.

ويعمل برنامج الأغذية العالمي السوريين على مساعدة الأشخاص الضعفاء وخاصة الأطفال على الوصول إلى الغذاء الأفضل للحياة. وذلك لضمان حصول الأطفال على أفضل فرصة ممكنة لتعزيز تغذيتهم والحصول على أفضل بداية ممكنة في الحياة.

المصدر : المانية بالعربي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى