×

تعزيزات عسـ.ـكرية تركية ضخـ.ـمة لمناطق سورية تزامناً مع تصـ.ـعيد نظام الأسد..وأهم التطورات!

تعزيزات عسـ.ـكرية تركية ضخـ.ـمة لمناطق سورية تزامناً مع تصـ.ـعيد نظام الأسد..وأهم التطورات!

سوريا مباشر

أفادت مصادر محلية، بأن الجيـ.ـش التركي أرسل تعزيزات عسـ.ـكرية ضخـ.ـمة إلى محافظة إدلب شمالي سوريا، بالتزامن مع التصـ.ـعيد العسـ.ـكري التي تشهـ.ـده المنطقة.

وذكرت المصادر، أن رتلاً عسـ.ـكرياً تركياً دخل أمس الأربعاء من معبر كفرلوسين الحدودي وتوجه إلى نقاط الجيـ.ـش التركي بمنطقة جبل الزاوية بريف إدلب الجنوبي.

وأضافت المصادر، أن الرتل يتكون من أكثر من 30 مجـ.ـنزرة ثقـ.ـيلة، بالإضافة إلى عربات ومواد لوجستية وذخـ.ـائر.

ويأتي هذا التحرك التركي العسـ.ـكري تزامناً مع تصعـ.ـيد من قبل نظام الأسد وروسيا على ريف إدلب الجـ.ـنوبي للأسبوع الثالث على التوالي.

وكان قصـ.ـف ميليـ.ـشيات الأسد على أحد القواعد التركية في محيط بلدة كنصفرة جنوبي إدلب، أمس الأربعاء، تسـ.ـبب في وقـ.ـوع ثلاث إصـ.ـابات من القـ.ـوات التركية بينها إصـ.ـابة خطـ.ـيرة.

وشهـ.ـدت منطقة جبل الزاوية بريف إدلب الجنوبي جراء التصـ.ـعيد حركة نـ.ـزوح كبيرة بين السكان باتجاه ريف إدلب الشمالي، القريب من الحدود التركية.

قصـ.ـف جوي وبري من قبل نظام الأسد وروسيا للأسبوع الثالث على التوالي، راح ضحـ.ـيته عشرات الشهـ.ـداء والجـ.ـرحى بينهم نساء وأطفال.

المصدر : آرام

………………………………………………………………………………….

أردوغان يكشـ.ـف ويصرح عن “حقبة جديدة” من العلاقات مع واشنطن.. وقضـ.ـايا مهمة !

سوريا مباشر

أدلى الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان” بتصريحات جديدة حول العلاقات بين بلاده والولايات المتحدة الأمريكية في الفترة المقبلة.

وأعلن “أردوغان” في كلمة تلفزيونية له عقب اجتماع لمجلس الوزراء، يوم أمس الاثنين، أن العلاقة بين تركيا والولايات المتحدة قد دخلت “حقبة جديدة”، وذلك بعد مرورها بعدة مطـ.ـبات أدت إلى توتـ.ـرات بين البلدين.

وقال الرئيس التركي في معرض حديثه: “نعتقد أننا سنحل القـ.ـضايا الإشـ.ـكالية بيننا في الوقت المناسب، بناءً على الحـ.ـساسيات والتوقعات المتبادلة بيننا”.

وأوضح “أردوغان” أنه اتفق مع نظيره الأمريكي “جو بايدن” على أنه لا توجد مشـ.ـكلة بين واشنطن وأنقرة لا يمكن التغـ.ـلب عليها، وفق وصفه.

ولفت أنه على الرغم من التباين في وجهات النظر بين تركيا وأمريكا، إلا أن مجالات التعاون بين البلدين أكبر وأكثر نفعاً.

ودعا أردوغان الولايات المتحدة الأمريكية في ذات الوقت إلى احترام حقوق تركيا، لاسيما بما يتعلق بالأمور السيادية.

وطالب الإدارة الأمريكية الحالية بضرورة تقديم الدعم لتركيا في مواجـ.ـهة الجماعات الكـ.ـردية السورية التي تصنفها تركيا على أنها “إرهـ.ـابية”.

وجاءت تصريحات الرئيس التركي بعد أيام قليلة من اجتماعه مع الرئيس الأمريكي وجهاً لوجه لأول مرة منذ وصول الأخير إلى البيت الأبيض.

وجرى الاجتماع بين الرئيسين على هامش قمة حلف شمال الأطلسي “الناتو” التي عقدت في العاصمة البلجيكية بروكـ.ـسل الأسبوع الماضي.

وقال الرئيس التركي عقب الاجتماع الذي استغرق 45 دقيقة، إن المباحثات مع نظيره “بايدن” كانت بناءة ومثمرة، مشيراً أنهما اتفقا على عقد اجتماع آخر بينهما حلال الفترة المقبلة.

وتشهـ.ـد العلاقات بين تركيا والولايات المتحدة توتـ.ـراً في الآونة الأخيرة، خاصةً بعد تولي “بايدن” الرئاسة والتصـ.ـريحات التي أدلى بها حول مسؤولية تركيا عن إبــ.ـادة الأرمـ.ـن عبر بيان رسمي صادر عن البيت الأبيض.

كما أن مسألة دعم الولايات المتحدة الأمريكية لقـ.ـوات سوريا الديمقراطية المعروفة باسم “قـ.ـسد”، قد أصبح ملفاً خـ.ـلافياً بين واشنطن وأنقرة.

وتصنف تركيا “قـ.ـسد” على أنها منظمة “إرهـ.ـابية”، حيث تعتبرها امتداداً لحز.ب “العمال الكـ.ـردستاني”، في حين ترى واشنطن أن قـ.ـوات “قـ.ـسد” ذراعاً لها في المنطقة الشمالية الشرقية من سوريا.

ويعد ملف شراء تركيا لمنظومة الدفـ.ـاع الجوي “اس 400” روسية الصنع من أبرز الملفات الخـ.ـلافية مع الولايات المتحدة، حيث فـ.ـرضت واشنطن عقـ.ـوبات اقتصادية على أنقرة نتيجة شرائها لتلك المنظومة.

وترى الولايات المتحدة أن المنظومة الروسية قد تجمع معلومات استـ.ـخباراتية حسـ.ـاسة عن القدرات العسـ.ـكرية الغربية، لاسيما مقـ.ـاتلات “إف 35” أمريكية الصنع.

وتطلب الإدارة الأمريكية من تركيا إيقاف تشغيل صـ.ـواريخ “إس 400” التي صنعتها روسيا خصيصاً لاستهـ.ـداف معدات حلف شمال الأطلسي “الناتو”.

وكانت تركيا قد حصلت على منظومة “إس 400” في شهر يونيو/ حزيران من عام 2019، وردت حينها الولايات المتحدة الأمريكية على الخطوة التركية بتعليق مشاركة تركيا في برنامج الطائرات الأمريكية “إف 35″، حيث خرجت أنقرة من هذا البرنامج فيما بعد.

المصدر : طيف بوست

……………………………………………………………………………………………

الكشـ.ـف عن تفاصيل مهمة لاجتماع أمـ.ـني لكبار ضـ.ـباط نظـ.ـام الأسد..“خطط النظام العسـ.ـكرية للأعوام القادمة”.. وتصـ.ـريحات خطـ.ـيرة !

سوريا مباشر

كشفت مصادر إعلامية عن تفاصيل اجتماع حضره كبار ضـ.ـباط النظام السوري، ومسؤولي المخـ.ـابرات العسـ.ـكرية تم فيه تحديد الخـ.ـطط العسـ.ـكرية للأعوام القادمة وطريقة التعامل مع اللاجـ.ـئين السوريين العـ.ـائدين إلى بلدهم.

وذكر موقع “سيريا ريبورتر” في تقرير له، إن اجتماعاً جرى في الأعوام الماضية، حضره أكثر من 33 ضـ.ـابطاً وترأسه مدير المخـ.ـابرات الجـ.ـوية “جميل الحسن” حينها بدلاً من “علي مملوك” “مدير الأمـ.ـن القومي”.

وقال الموقع نقلاً عن مصادره الخاصة إن “الحسن” بدأ خطابه خلال الاجتماع بالحديث عن الانتـ.ـصارات، وذكر أن درعا والغوطة الشرقية تعتبران أخـ.ـطر المناطق على النظام السوري.

ونوهت المصادر إلى أن “الحسن” انتقل بعد ذلك إلى الحديث عن خطط النظام السوري من الناحية العسـ.ـكرية في الأعوام القادمة.

وأشارت إلى أن “الحسن” أكد خلال الاجتماع الأمـ.ـني على أن الأولوية في المستقبل باتت لاستعادة المناطق التي تحت سيـ.ـطرة تركيا.

وبحسب المصادر فإن “الحسن” وصف تركيا خلال الاجتماع بأنها من أكثر الدول التي تـ.ـعادي النظام منذ بداية الأحداث في سوريا عام 2011.

ولفتت المصادر أن نظام الأسد سيعامل أي شخص يعتبره عـ.ـائقاً أمام خططه المستقبلية على أنه “إرهـ.ـابي”، سواءً كانت جريـ.ـمته بالقول أو العمل، وحتى الذين ظلوا صامتين فستتم محـ.ـاكمتهم في السـ.ـر والعلن.

ووفقاً لما جاء في تقرير الموقع، فإن مدير المخـ.ـابرات الجوية أكد أن هناك 3 ملايين سوري مطلوبين للعدالة في البلاد.

وأضاف “الحسن” قائلاً: “أن هذا العدد الضخـ.ـم من المطلوبين لن يكون معـ.ـوقاً للخطة المستقبلية”، على حد قوله.

وأفادت المصادر أن “الحسن” قال خلال الاجتماع: “إن “سوريا بـ 10 ملايين من السكان يمكن الثقة بهم ومطيعين للقـ.ـيادة، أفضل من سوريا بـ 30 مليون مخـ.ـرب”.

كما أشارت أن الاستـ.ـخبارات السورية تعتبر أن أن وضع اللاجئين في دول الجوار لا يختلف عن وضع المطلوبين للجهات الأمـ.ـنية في الداخل.

وحول الطريقة التي سيتعامل فيها نظام الأسد مع اللاجـ.ـئين السوريين العائدين إلى بلدهم، نوهت المصادر أن “الحسن” أكد على أن التعامل مع الذين سيعودون سيكون “مثل التعامل مع الأغنام، وستتم تصـ.ـفية الشـ.ـاة الفـ.ـاسدة، وسيتم توجيه تهـ.ـم الإرهـ.ـاب لمن تلاحـ.ـقهم الدولة”.

ونقلت المصادر عن مدير المخـ.ـابرات السورية قوله: “بعد ثمانية أعوام لن تقبل سوريا بوجود الخـ.ـلايا السـ.ـرطانية التي سيتم اقتـ.ـلاعها تماماً”.

وكشفت المصادر أن المخـ.ـابرات السورية حضرت قائمة بأكثر من 150 ألف ثري ورجل أعمال ساعدوا “الإرهـ.ـابيين” وسيتم التعامل معهم من خلال التـ.ـحـ.ـرش والضغـ.ـط، وسيتم تجمـ.ـيد أرصدتهم التي ستستخدم “لإعادة إعمار البلاد” وسيتم وضعهم في السجـ.ـن الإجبـ.ـاري لتسريع عمـ.ـليات الدفع.

أما بخصوص تنفـ.ـيذ ما تحدث عنه الحسن، فسيتم بصمت وبعيداً عن الأضواء الإعلامية، وهو ما طلبه الروس لضمان عدم تدخل طرف دولي.

وتوقع “الحسن” أن يتم الانتهاء من تنفيذ هذه المرحلة في غضون عامين، وذلك بتنسيق كامل بين النظام السوري والقـ.ـيادة الروسية.

المصدر : طيف بوست

إرسال التعليق