قصة جبت عروسة لجوزى
وفعلا اتجوزوا سوا وعايشين كلنا في بيت واحد
وفي منتهي السعاده وكانت تراعي شعوري جدا واستحاله تتكلم
وانا بتكلم استحالة تدخل الاوضه معاه وانا صاحيه او تهزر وتضحك
كانت قمه في الاخلاق
وبعد كده حصلت المعجزة
فجأة هدير طلعت حامل كلنا كنا في منتهى السعادة
ومرت التسع شهور وحضر حمدي للدنيا كان فرحتي قبل فرحتهم
وكانت هدير تخدوا منى الرضاعه وبس وفضلنا كل ده لحد لما تم السنتين
وفجاة بدات اشوف جمالها اللي خطف قلب جوزي وعشرة عمري
و الفسح والخروجات والسفر والدهب والهدايا وانا بقيت المربيه لابنهم
ونسي اني مراته وكنت كل حياته ولكن نار الغيره فضلت ماسكه قلبي لحد
لما في يوم قالولي احنا مسافرين نصيف في الغردقه اسبوع خلي الولد معاكي
وافقت فورا عشان احرق قلبهم علي ابنهم
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي
إرسال التعليق