قصة واقعية : اتهموا الجـ .ـزار ظـ .ـلماً أنه قـ .ـتل المرأة وقبل تنفيذ حكم الإعـ .ـد .ام حدثت المفاجئة المذهلة!!
قد أعجبتني فذهبت لبيتها لأخطبها ولكنه رفضتني وبعد سنة ركبت معي نفس المرأة ومعها طفل صغير وكان ولدها فحاولت أن أمكن نفسي منها لكنها صدتني.
حاولت مرارا وتكرارا ولكن تصدني في كل مرة وهـ .ـددتها بطفلها
ان لم تمكنني من نفسها واقسمت لها بانني سألقي الطفل في
النهر و إر .هـ .ـابها وضـ .ـعت رأ .س الطـ .ـفل في النهر
وأخذ يصـ .ـيح بأعلى صوته ولكنها ازدادت تمسكا.
ومن غـ .ـضبي الشديد ظللت واضـ .ـعا رأس الطفل في الماء حتى
انقـ .ـطع صـ .ـوته ثم القيت به في النهر وبعد ما قمت بقـ .ـتل أمه
و بعـ .ـت القارب وعملت جـ .ـزارا وها أنا ألقى جزائي على جـ .ـريمـ .ـتي التي نفذتها في حق المرأة وطفلها.
أما المرأة المطـ .ـعـ .ـونة بالسـ .ـكـ .ـين فلم أقـ .ـتلـ .ـها فابحثوا عن القـ .ـاتل الحقيقي وقد زاد يقيني اليوم ان القـ .ـاتل يقـ .ـتل ولو بعد حين.
قال تعالى : “وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا ۖ وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا ۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَاسِبِينَ (47) ” سورة الأنبياء
إرسال التعليق