قصة احدى الأخوات تزوجت ثم شاء الله ان تطلق من زوجها
يا جبار اجبر كسري
تقول: تم عقد الزواج ولم تراه الا مرة واحدة عندما للمحكمة الشرعية
لإتمام العقد والأتفاق ان يتم الزواج بعد اسبوعين…
لم يكلف اخوتي عناء السؤال عنه فقد كان همهم الوحيد اتزوج وكذالك حال بالنسبة ل زوجاتهم ارادو فقد الخلاص مني
ذهب الرجل ولم نكن نعرف عنه شيئا سوى ذاك اليوم الذي اتى فيه…
ومر الأسبوعين… وشهر وشهرين وثلاثة واربعة… دون ان اعلم عنه شيء…
ازداد ظلم اخوتي وكنت اسمع منهم الكلمات الجارحة وظننا انا هذا الرجل قد غير رأيه تركني معلقة وانا اردد
يا جبار اجبر كسري
في احدى الأيام بعد مرور اربعة اشهر فإذا بطارق يطرق باب بيت اخي…
اخي: من انت؟؟؟
الطارق: انا فلان هل هذا منزل فلانة !!!
اخي؛ نعم ومن انت؟؟؟
كان الشاب في ثلاثين من عمره وكان ابن زوجي المجهول ادخله اخي الا غرفة الإستقبال الضيوف…ثم اتى الي وطلب مني ان اقابل ابن زوجي…
تقول: ولما دخلت عليه بالغرفة انا واخي قام وسلم علي وكان من مضره شاب خلوق… وطيب تم جلسنا
قال:انا ابن فلان والده الذي تقدم من الزواج مني…
وقد صار لوالدي حادث توفي على اثره…ووجدنا بسيارته وثيقة وعقد زواج…ولم استطاع القدوم اليك الا بعد انتهاء واجب العزاء لوالدي…
تقول بدأ يسرد لي حكاية والده وكان ثري جدا…
قال: بعد وفاته تم تقسيم املاكه وقد حصرناها جميعا وانتي من ضمن ورثة والدي… وقد ورثتي منه منزل فخم ورصيد في البنك ثري بالملايين وانا اتيت ليك لكي اسلم لك الأمانة… واسئلك من سيكون وكيل على املاكك
تقول’: اصبت الذهول انا واخي ثم اعاد علي السؤال من ستوكلين حتى تستلمي نصيبك من الورثة…
قلت: له انت… وانا مزلت بالصد@مة والذهول…
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇👇
إرسال التعليق