قصة محمد رضوان مدير فروع الهايبر ماركت البريطاني الشهير Tesco المنتشرة في ماليزيا
لكن (محمد) فقد سلك مسلكاً إيجابياً مختلفاً ، مسلكاً نبيلاً و إنسانياً ،
مسلكاً رحيماً و طيباً و غير معتاد ..
فكانت النتيجة شلالاً لا يكاد يتوقف من الإيجابية التي حركت
عوامل النبل و الرحمة لدى شركات تجارية و أشخاص و مؤسسات ،
وفتح طريقاً للتوبة لذلك الرجل.
بلغت شهرة (رضوان) نفسه الآفاق ، وكذلك السوق الذي يعمل فيه ،
حيث تتابعت أفواج المشترين بزيادة كبيرة جداً للشراء من هذا السوق الذي يمتلك حِسَّاً إنسانيا عالياً .
العبرة :
الرحمة قبل العدل ، والعطاء يفتح أبواب الرجاء و الأمل ،
ويبعث على صالح العمل ، وثمار الرحمة والنبل والتسامح أكثر وفرة من ثمار العدالة نفسها.
إرسال التعليق