قصة العرق دساس
وذهب إلى أم الملكة وأبوها وهو ملك البلدة مجاورة وشهر سيفه عليهم ليعرف قصة زوجته
فقصوا عليه قصة البنت : كانت ابنتنا لك وأنت لها وهذا كان اتفاق بيني وبين أبيك الملك منذ عمرها سنتين وكان أبوك ملكا ظالما لكن أصابت ابنتنا الحصبة وماتت وفي هذا الوقت
أمرنا أبوك بإجلاء الغجر عن المنطقة فطردناهم وحـ.ـرقنا بيوتهم وخرجت لأرى ما حل بهم فوجدت هذه الطفلة عمرها عامين لوحدها قرب الوتد فأخذتها وربيتها رجع الملك لبلدته وأمر بجلب الرجل من سجنه وسأله كيف عرفت بسر زوجتي؟
قال الرجل : مولاي إن لها غمزه بعينها وهي من عادات الغجر يتغامزون عندما يتكلمون !!
فقال الملك هذا الرجل داهية ! أطعموه خروف الصبح وآخر عند الغداء وثالث عند العشاء وتجلس هنا تسوسني!!
هنا اضطربت فرائص السايس واحتار كيف يخلص من هذا المأزق وحاول وتوسل لكن لا فائدة فالملك مصر ليقوم الرجل بمهمته الجديدة …
هرب الرجل من ليلته فجلبه
وسأله عما عرفه عنه!!
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇
إرسال التعليق