×

معروف بعـ.ـدائه للعرب.. ناشط يميني “متطـ.ـرف” يخسر قضية تشهـ.ـير رفعها فتى سوري ضـ.ـده في بلد أوروبي..ويدفع الآلاف!

معروف بعـ.ـدائه للعرب.. ناشط يميني “متطـ.ـرف” يخسر قضية تشهـ.ـير رفعها فتى سوري ضـ.ـده في بلد أوروبي..ويدفع الآلاف!

خسر الناشط اليميني المتطـ.ـرف تومي روبنسون قضية تشهير رفعها ضـ.ـده الفتى السوري جمال حجازي، الذي تعرض لهجـ.ـوم في ملعب “هيدروسفيلد” في بريطانيا من قبل تلميذ بريطاني، في تشرين الأول 2018.

وحكم القاضي اليوم، الخميس 22 من تموز، لصالح جمال ومنحه 100 ألف جنيه إسترليني كتعويض.

وكان روبنسون ادعى، بعد فترة من انتشار مقطع مصور للهجـ.ـوم على حجازي، في مقطعي فيديو عبر “فيس بوك” أن الفتى السوري جمال “ليس بريئًا وأنه يهاجـ.ـم بعنـ.ـف الفتيات الإنجليزيات في مدرسته”، بحسب ما نقلته صحيفة “الجارديان” البريطانية اليوم.

ونقلت الصحيفة عن محاميي جمال في محاكمة استمرت أربعة أيام في نيسان الماضي، قولهم إن تعليقات روبنسون كان لها “أثر مدمر” على تلميذ المدرسة وعائلته الذين قدموا إلى المملكة المتحدة كلاجئين من مدينة حمص السورية.

وجادل روبنسون، الذي مثّل نفسه، بأن تعليقاته كانت صحيحة إلى حد كبير، مدعيًا أنها “كشفت العشرات من الروايات عن السلوك العـ.ـدواني والمـ.ـسيء والخـ.ـداع” لجمال.

ووصفت محامية الفتى كاترين إيفانز كيو سي، أثناء المحاكمة، روبنسون بأنه “مدافع معروف عن اليمين المتطرف”، ولديه “أجـ.ـندة معادية للمسلمين” استخدم وسائل التواصل الاجتماعي لنشر آرائه.

لكن روبنسون أكد أنه كان صحفيًا مستقلًا أثناء المحـ.ـاكمة، معتبرًا أنه “ببساطة لم يكن لوسائل الإعلام أي اهتمام بالجانب الآخر من هذه القصة، الحقيقة المزعجة”.

وكان جمال حجازي، وهو فتى سوري مقيم في بريطانيا، تعـ.ـرض لهجـ.ـوم في ملعب “هيدروسفيلد”، واضطر إلى الفرار من المدينة بعد مزاعم “معـ.ـادية للمسلمين” عنه من قبل روبنسون، وتهـ.ـديدات من المتطـ.ـرفين.

وذكرت محامية الفتى كاترين في نيسان الماضي، أن روبنسون استمر في أثناء محاكمة التشهير في التضييق على العائلة ما زاد في معانـ.ـاتها.

وطالبت المحامية حينها، بـ”تعويضات كبيرة” تتراوح بين 150 ألفًا و190 ألف جنيه إسترليني للفتى.

ووصلت عائلة جمال من حلب إلى هيدروسفيلد غربي يوركشاير في بريطانيا قبل خمسة أعوام، في إطار برنامج الأمم المتحدة لإعادة توطين اللاجـ.ـئين السوريين.

المصدر : عنب بلدي

…………………………………………………………………………………

ألمانيا : دعوى ضد ميركل! والمحكمة الدستورية العليا تنظر فيها.. والحكم سيصدر قريباً ! أهم التفاصيل …

تنظر المحكمة الدستورية العليا بألمانيا في دعوى رفعها حزب “البديل” اليميني الشعبوي ضد المستشارة أنغيلا ميركل. ويتهم الحزب ميركل بـ”مخالفة واجب الحيادية” بسبب تصريحات لها حول انتخابات محلية أدلت بها خلال زيارة دولية.

بدأت المحكمة الدستورية الألمانية في كارلسروه اليوم الأربعاء (21 تموز/يوليو 2021) بالنظر في دعوى مقدمة من حزب “البديل من أجل ألمانيا” اليميني الشعبوي ضد المستشارة أنغيلا ميركل

متهما إياها بـ”مخالفة واجب الحيادية”. ويتعلق الأمر بتصريحات لميركل حول انتخاب رئيس حكومة ولاية تورينغن بدعم من الحزب الشعبوي قبل أكثر من عام.

ودافع رئيس ديوان المستشارية هيلغه براون أمام المحكمة الدستورية الاتحادية عن تصريحات ميركل حول انتخابات ولاية تورينغن خلال الزيارة التي قامت بها لجنوب أفريقيا في نهاية شباط/فبراير 2020.

وقال براون أمام المحكمة في كارلسروه إن الصحفيين المسافرين وشركاء الائتلاف الحاكم في ألمانيا كانوا يريدون معرفة موقف المستشارة مما حدث في هذه الانتخابات

التي شهدت تعاوناً بين حزب ميركل المسيحي الديمقراطي وحزب “البديل” اليميني الشعبوي لإنجاح مرشح الحزب الديمقراطي الحر توماس كيميريش للفوز بمنصب رئيس حكومة الولاية الشرقية.

وأضاف براون أن الأمر كان يتعلق أيضاً بحماية سمعة جمهورية ألمانيا الاتحادية على الصعيد الدولي، مشيراً إلى أن المؤتمر الصحفي الذي أجري في أعقاب الاستقبال الرسمي لميركل من قبل رئيس جنوب إفريقيا كان أول فرصة لها لإبداء الرأي فيما حدث في هذه الانتخابات.

في المقابل، يرى حزب “البديل” مقدم الدعوى أن المستشارة والحكومة “خالفتا واجب الحيادية”. وقال وكيل الدعوى المقدمة من الحزب، كريستيان كونراد

إن تصريحات ميركل كانت “دعوة للمقاطعة مخالفة للقانون”، مدعياً أنها لم تتحدث في هذا الموضوع بوصفها سياسية حزبية “بل كانت تقصد أن تتحدث كمستشارة”.

هل أصبح حزب البديل اليميني الشعبوي المعادي للهجرة “صانع الملوك” في ألمانيا؟

التوازن الصعب بين السياسة الحكومية والحزبية

وكان قد تم انتخاب كيميريش في برلمان الولاية رئيساً للحكومة على نحو مفاجئ تماماً في الخامس من شباط/فبراير 2020 وذلك بفضل أصوات حزب البديل والحزب المسيحي والحزب الديمقراطي الحر (الليبرالي) الذي ينتمي إليه. لكنه استقال من منصبه كرئيس للوزراء بسبب الانتقادات الشديدة.

وفي اليوم الذي تلا انتخاب كيميريش رئيساً لحكومة ولاية تورينغن، علقت ميركل أثناء وجودها في جنوب إفريقيا على ما حدث ووصفته بأنه “خطأ لا يُغْتَفَر” وطالبت بالتراجع عن هذه النتيجة.

وتم نشر نسخة من المؤتمر الصحفي على موقع المستشارة وموقع الحكومة الاتحادية. ويرى الحزب الشعبوي أن نشر تصريحات ميركل على موقع الحكومة الاتحادية “ينتهك حقه (الحزب) في تكافؤ الفرص”.

وتلقي القضية الضوء على التوازن الصعب بين السياسة الحكومية والحزبية. ويناقش القضاة في المحكمة الآن ثلاثة جوانب متعلقة بالقضية،

كما لخصت نائبة رئيس المحكمة دوريس كونيغ، وهي: “أولاً، ما إذا كانت المستشارة قد أدلت ببيانها بصفة رسمية أو كسياسية حزبية. ثانيًا، ما إذا كانت قد تجاهلت مبدأ الحياد، وثالثاً، ما إذا كان البيان ونشره يمكن تبريره من خلال مهام وصلاحيات الحكومة والمستشارة”.

ومن المتوقع أن يستغرق صدور الحكم عدة أسابيع على الأقل.

المصدر : DW

…………………………………………………………………………………….

إصدار قرار مصيري للاجين السوريين .. بلد أوروبي ينوي استحضار لاجئين سوريين ومنحهم إقامة من نوع جديد لمدة خمسة سنوات.. وأهم التفاصيل!

قالت صحيفة التايمز البريطانية إن المملكة المتحدة تنوي منح لاجئين فارين من الحرب في سوريا والعراق والذين يمتلكون مهارات مطلوبة لسد النقص في الوظائف في البلاد، تأشيرات عمل مدتها خمس سنوات

وأشارت الصحيفة إلى أنّ بريتي باتيل، وزيرة الداخلية، ستكشف النقاب عن مخطط جديد لتنقل المواهب النازحة الأسبوع المقبل،

والذي سيوفر ملاذًا للاجئين السوريين ذوي المهارات العالية الذين يعيشون بالمخيمات في الأردن ولبنان،

مما يتيح لهم بالبقاء في المملكة المتحدة لمدة تصل إلى خمس سنوات. كما يشمل المخطط اللاجئين من العراق وغزة

ويحتاج اللاجئون للتأهل إلى إظهار دليل على أنهم يمتلكون مهارات للوظائف المدرجة في قائمة المهن التي تعاني من نقص في المملكة المتحدة،

والتي تشمل التمريض والعاملين في مجال الرعاية والمهندسين وعاملي تكنولوجيا المعلومات والمهندسين المعماريين والأطباء البيطريين

وتؤكد الصحيفة أن البرنامج الجديد صمم على غرار برامج مماثلة في أستراليا وكندا، والتي تعتمد على الحاجة بدلاً من المهارات

وقال مصدر للصحيفة: “إن البرنامج لا يغير كثيرا نظام الهجرة ولكنه يساعد الأشخاص المؤهلين بالفعل لنظام الهجرة الحالي”

يأتي الإعلان عن الخطة قبل مناقشة النواب والتصويت على مشروع قانون الجنسية والحدود الذي قدمته الحكومة يوم الاثنين،

والذي سيشرع بإجراء أكبر إصلاح شامل لنظام اللجوء البريطاني منذ جيل

وقالت مادلين سومبشن، مديرة مرصد الهجرة بجامعة أكسفورد: “يمتلك العديد من اللاجئين في العالم بالفعل المهارات اللازمة للحصول على تأشيرات العمل بموجب نظام الهجرة السائد، ولكن من الناحية العملية، قد يكون من الصعب حقًا على اللاجئين المهرة القيام بذلك لأن نظام الهجرة بيروقراطي ومكلف، وغالبًا ما لا يتمتع اللاجئون بشبكات جيدة”

وأضافت أنّ اللاجئين عادة ما ينتهي بهم الأمر بعبور نظام اللجوء الفوضوي أو التراجع لسنوات،

في انتظار إعادة توطينهم من قبل الأمم المتحدة. لكن فكرة البرنامج الجديد يساعد اللاجئين المهرة على تجاوز تلك الحواجز والحصول على تأشيرة عمل.

هذا الإصدار التجريبي الأولي صغير جدًا، لذا سيكون من المثير للاهتمام معرفة ما إذا كان سيتم توسيع نطاقه في المستقبل”

وقال إنفر سولومون، الرئيس التنفيذي لمجلس اللاجئين: “يجب الترحيب بالمخطط الذي يدعم اللاجئين

لإعادة بناء حياتهم في المملكة المتحدة وهو نقطة صغيرة في المحيط لتوفير طرق آمنة للأشخاص الفارين من الحرب والإرهاب”

وتابع: “إذا كانت هذه الحكومة جادة بشأن تعزيز الطرق الآمنة للوصول إلى المملكة المتحدة للأشخاص الذين هم في أمس الحاجة إلى الحماية ، فعليها أن تكون أكثر طموحًا بكثير”

وسيتم تشغيل المخطط التجريبي بالشراكة مع مؤسسة “Talent Beyond Boundaries” الخيرية، والتي تعمل بالفعل على البرامج الأسترالية والكندية

وقالت مارينا بريزار، مديرة البرنامج في المملكة المتحدة: “سيمكّن هذا البرنامج الشركات في المملكة المتحدة من المساعدة في العثور على حلول للنازحين من خلال التعرف إلى مهاراتهم”

المصدر : مرايا

إرسال التعليق