بواقـ.ـعة صـ.ـاد.مة كندا تستفيق على فاجـ.ـعة إبـ.ـادة جماعية بحق 215 طفلاً.. أهم التفاصيل…!
عثر فرق التحقـ.ـيق الكندية على جثث لمئات الأطفال في موقع مهجور كان في السابق مدرسة تضم أبناء السكان الأصليين في كندا، وذلك بمساعدة متخصص في الرادارات الكاشفة عن طبقات الأرض.
وبحسب رويترز فإن سلطـ.ـات البلاد اكتشفت نحو 215 جثة تعود لأطفال لم تتجاوز أعمارهم ثلاث سنوات، ورجحت أن هؤلاء الأطفال ينحـ .ـدرون من شعوب شوسواب من السكان الأصليين في البلاد،
والذين تعـ.ـرضوا لاضطـ .ـهاد، حيث احتجـ .ـز الأطفال في مدرسة كاملوبس الداخلية في كولومبيا البريطانية والتي أغلقت عام 1978.
وصنفت المدرسة المذكورة ضمن أكبر مدارس كندا في ذلك الوقت، والتي اتسعت في أوقات سابقة لأكثر من 500 طفل، حيث كان النظام التعليمي في كندا ينص على ضرورة فصل الأطفال عن ذويهم من السكان الأصليين.
وسبق أن كشفت تحقـ.ـيقات استقـ.ـصائية سابقة عن ارتكـ.ـاب تلك المدارس الداخلية لفـ.ـظاعات وانتهـ .ـاكات جسـ .ـيمة بحق أطفال السكان الأصليين،
تنوعت بين الإيـ .ـذاء الجسدي والنفسي والاغتـ .ـصاب بحق الأطفال في المدارس والتي كانت تتبع إدراياً للكنائس بدلاً من حكومة أوتاوا في ذلك الوقت.
وخلص تحقيق أجرى على مدى ست سنوات أن المدارس الداخلية التي كانت منتشرة بين أربعينيات القرن التاسع عشر وحتى تسعينيات القرن العشرين كانت مسؤولة بالدرجة الأولى عن ارتكاب فظـ.ـاعات مر.وعة بحق الأطفال.
ووثق التقرير انتـ.ـهاكات المدارس الداخلية والتي وصلت حد التجـ.ـويع وسوء التغذية عانى منها مئات الأطفال الذين كانوا محتجزين قسراً في تلك المدارس، واصفاً الأمر بـ”إبادة ثقافية جماعية”.
وحول ذلك، أعرب رئيس الحكومة الكندية جاستن ترودو عن حـ.ـزنه لما اكتشفته سلـ.ـطات بلاده، وقال عبر حسابه في تويتر
“الأنباء حول العثور على رفـ.ـات في مدرسة كاملوبس الداخلية تفطر قلبي.. إنها تذكرة مؤلمة بفصل قاتم ومشين في تاريخ بلادنا. أفكارنا مع كل من خصهم هذا الخبر المحـ.ـزن. نحن هنا من أجلكم”.
وفي عام 1763، تمكنت بريطانيا من السيـ .ـطرة على معظم الأراضي الكندية، وهيّأت الظروف لهجرة أعداد كبيرة من الإنكليز لتلك الأراضي، حيث انضموا للمهاجرين الفرنسيين الذين سبقوهم.
وفي عام 1867 تعاون الكنديون الناطقون بالفرنسية، والآخرون الناطقون بالإنكليزية في إنشاء مستـ.ـعمرة موحدة عرفت بحكومة كندا استقلت عام 1931.
المصدر : اورينت نت
………………………………………………………………………………………..
ألمانيا : تعلن المانيا رسمياً عن منح الجنـ.ـسية لألاف السوريين وتصريح هام جدا بشأن البقية وشروط الجـ.ـنـ.ـسية.. أهم الشروط وتفاصيلها!…
كشف مكتب الإحصاء الفيدرالي في ألمانيا عن حصول آلاف اللاجئين السوريين على الجنسية الألمانية، خلال العام الماضي.
وذكر “المكتب” في إحصائية جديدة أن أعداد السوريين الذين تمكنوا من الحصول على الجنسية الألمانية خلال العام الماضي، من 3900 إلى 6700 أي بنسبة 74% مقارنة مع عام 2019.
وتوقع مكتب الإحصاء الألماني أن تشهد الأعوام المقبلة زيادة في أعداد السوريين الحاصلين على الجـ.ـنسية، بشرط استيفاء طالبي اللجـ.ـوء، الذين دخلوا البلاد بين عامي 2014 و2016، متطلبات التجـ.ـنيس.
وكان مسؤولون ألمان حـ.ـذروا أمس الثلاثاء، من تداعيات السلبية للانتخابات التي يجريها نظام الأسد في سوريا على عودة المهجرين إلى ديارهم.
ونقلت صحيفة “ذي فيلت” الألمانية عن المتحدث باسم السياسة الخارجية في الاتحاد المسيحي الديمقراطي”يروغن هاردت” أن نتائج الانتخابات في سوريا ستؤدي إلى تفاقم آفاق عودة اللاجئين السوريين إلى وطنهم.
وأضاف “هاردت”، أن بشار الأسد هو الفائز الحتمي بانتخابات الرئاسة في سوريا، وبالتالي سيستمر بسياسة منعه للاجـ.ـئين من العودة.
ويذكر أن عدد اللاجئـ.ـين السوريين في ألمانيا بلغ نحو 800 ألف شخص، 40 % منهم نساء بحسب آخر إحصائية رسمية.
كيف تصبح مواطناً ألمانياً؟
هناك الكثير من العوامل التي تحدد ما إذا كان شخص ما يمكن أن يصبح مواطناً ألمانياً. وفقًا وفقًا للمكتب الفيدرالي للهجرة واللاجئين (BAMF)، يجب أن يتمتع هذا الشخص بما يلي:
– حق الإقامة غير المقيد في وقت التقدم للحصول على الجـ.ـنسية
– اجتياز امتحان الجنسية
– الإقامة القانونية في ألمانيا لمدة ثماني سنوات، ويمكن أن تخفض إلى سبع عند إتباع دورة الاندماج، أو تخفض إلى ست سنوات في حالة القيام بإجراءات الاندماج الخاصة
– يتدبر تكاليف معيشته (تشمل أفراد الأسرة)، ولا يحتاج إلى إعانات الرعاية اجتماعية أو إعانات البطالة
– إجادة اللغة الألمانية (عادة يعتبر مستوى B1 كافياً)
– غير مدان بأحكام جـ.ـنائية
– الالتزام بالقانون الأساسي (الدستور الألماني)
– التخلي عن الجـ.ـنسية السابقة
إذا تم استيفاء جميع الشروط، يمكن لهذا الشخص التقدم بطلب الحصول على الجـ.ـنسية إلى مكتب الخدمة المحلية والذي سيتعامل مع الطلب (قد يكون مكتب الخدمة المحلية هو سلـ.ـطات الهجرة أو خدمات هجرة الشباب أو خدمات استشارات الهجرة للمهاجرين البالغين أو مجلس المدينة المحلي).
يتكلف الطلب 255 يورو لكل شخص، أو 51 يورو للقصر الذين تقل أعمارهم عن 16 عامًا. يجب على القصر الذين يتقدمون بطلب الحصول على الجـ.ـنسية دون والديهم دفع 255 يورو لكل شخص.
إذا تقدم شخص بطلب تجـ.ـنيس أكثر من طفل في وقت واحد، أو كان دخله غير كاف، فمن الممكن تخفيض الرسوم أو يمكن سدادها على أقساط.
المصدر : سوشال
……………………………………………………………………….
طفل سوري لاجـ.ـئ في احدى الجزر يبهر الأمم المتحدة بلوحة فنية عن مستقبل السوريين الضائع (صورة اللوحة) وكلمات مـ.ـؤثرة للطفل.. التفاصيل !…
أبهر طفل سوري لاجئ في اليونان الأنظار بعد تتويجه بمسابقة فنية تشرف عليها المفوضية الأممية السامية لشؤون اللاجئين.
وتمكنت لوحة الطفل السوري عمر الحمادة اللاجئ في جزيرة ساموس من نيل إحدى جوائز المسابقة التي أُعلنت نتائجها مؤخراً.
وحازت اللوحة التي تحمل اسم “الحق في الحلم” على تقدير القائمين على المسابقة، ولاسيما في ظل مشاركة أكثر من 500 طفل وطالب.
ويصور الطفل نفسه في اللوحة جالساً بمفرده على حافة منـ.ـحـ.ـدر مرتفع، وهو ينظر إلى الأفق وأمامه بعض الأشجار فقط.
وكتب الطفل في المذكرة المرافقة للوحة: “في هذه الصورة، أضع نفسي على حافة منحـ.ـدر. إنه المكان الوحيد الذي يمكنني أن أجد فيه السلام الذي أحمله في داخلي.
السلام والهدوء الذي أسعى إليه في روحي. أجلس هناك، وأفكر وأتساءل عن المستقبل.. مستقبلي وعائلتي .. المستقبل الذي حُـ.ــرمت منه حتى الآن، وحرمـ.ـنا منه جميعاً بفعل الحـ.ـ.رب في سوريا”.
وفقًا للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، شارك أكثر من 500 طفل بالمسابقة، نصفهم تقريباً من عائلات لاجـ.ـئة.
وعلى غير المعتاد، أقيمت المسابقة لهذا العام عبر الإنترنت في الفترة الممتدة بين تشرين الثاني 2020 إلى شباط 2021، بعد توجيه دعوة لطلاب من جميع المراحل الدراسية لتقديم أعمالهم الفنية.
وجاءت مسابقة هذا العام تحت شعار “احتفال الأمم المتحدة بعيدها الخامس والسبعين: نشكل اليوم المستقبل الذي نتخيله”.
ويقيم في مخيمات اللاجـ.ـئين باليونان آلاف العوائل السورية ممن تقطعت بهم السبل أثناء محاولتهم الوصول نحو القارة الأوروبية.
يشار إلى أن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أكدت في حزيران أن سوريا ما تزال تتصدر قائمة أكبر عدد من اللاجـ.ـئين والناز.حين داخلياً حول العالم بإجمالي بلغ 13.2 مليون شخص.
المصدر : اورينت نت
إرسال التعليق