close
الأخبار

مئة دولار .. عرض خاص لذباب الأسد الإلكتروني ! من معا.رض سوري!…

سوريا مباشر

قدم الإعلامي السوري المعـ.ـارض “فيصل القاسم”، عرضاً خاصاً ومثـ.ـيراً، للذباب الإلكتروني التابع للقصر الجمهوري لدى نظام الأسد.

وجاء ذلك في تغريدة له عبر حسابة الرسمي في تويتر، رصدها موقع “أوطان بوست”، سخـ.ـر خلالها من رجالات الأسد الإلكترونية الفاضـ.ـحة.

وقال القاسم: أقدم عرض خاص لما يسمى بالذباب الإلكتروني البهرزي، الذي يملأ صفحاتنا بتعليقات غير أخلاقية، ولا تعبر إلا عنهم.

وأضاف الإعلامي أن مشغلي هذا الذباب، هم رجالات وجماعات يعملون داخل القصر الجمهوري وأقبية مخـ.ـابرات نظام الأسد، وليس لديهم مهام سوى المسؤوليات والوظائف الغير أخلاقية.

واقترح القاسم أن يؤمن لهم وظائف جيدة، وبمستحقات مالية تصل إلى مئة دولار شهرياً، أي مايقارب 330 ألف ليرة سورية.

وسخر الإعلامي من الذباب الإلكتروني قائلاً: هذا العرض الذي أقدمه لكم، لن تحصلوا عليه عند سيدتكم (السنكوحة)، التي تبذل قصارى جهودها للحصول على الإقامة في روسيا، حتى لو عملتم لمدة عام كامل،

تجدر الإشارة إلى أن مخـ.ـابرات الأسد تشرف على إدارة عدداً كبيراً من الحسابات الوهمية على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي.

وتكمن مهامها عمليات الاستطلاع الإخباري وترويج الشـ.ـائعات المغرضة، أو الرد على الأخبار المتعلقة بالنظام وتكـ.ـذيبها وخلق آراء وهمية،

فضلاً عن مساهمتها في توجيه الأغلبية باتجاه رأي ما يصب في مصلحة النظام، أو تنفيذ حملات التبـ.ـليغات على الحسابات المعـ.ـارضة.

المصدر : اوطان بوست

…………………………………………………………..

معـ.ـارض تركي يقود أكبر حملة في بلاده ضـ.ـد السوريين وأردوغان يتصـ.ـدى له بقـ.ـوة بهذه الطريقة .. أهم التفاصيل !…

سوريا مباشر

معـ.ـارض تركي يقود أكبر حملة في بلاده ضـ.ـد السوريين وأردوغان يتصـ.ـدى له بقوة

جدد النائب المعـ.ـارض في البرلمان التركي”أوميت أوزداغ” تحـ.ـريضه على السوريين في تركيا.

مدلياً بتصريحات عنـ.ـصرية جديدة تحمل في مضمونها خطاب كـ.ـراهـ.ـية ضـ.ـدهم ومعلومات كـ.ـاذبة ومضـ.ـللة.

تصريحات “أوزداغ” جاءت خلال تبرير تطرقه بشكل دائم إلى قضية وجود اللاجئين السوريين في تركيا، وتحـ.ـريضه عليهم بتصريحات عنصـ.ـرية.

وذكر “أوزداغ” أن وجود اللاجئين السوريين يساهم في تفـ.ـاقم الأز.مة الاقتصادية وزيادة البطالة وانخـ.ـفاض جودة التعليم وارتفاع تكلفة الخدمات الصحية.

مضيفاً ضمن تبريراته التحـ.ـريـ.ـضية “أنفقنا 80 مليار دولار على السوريين، أقول إن التكلفة الإجمالية تجاوزت الـ 100 مليار دولار”.

وتابع بالقول “أن حوالي مليون و 300 ألف سوري يعملون في تركيا، بينما مليون و 300 ألف تركي عاطلين عن العمل”.

مشيراً إلى أن اللاجئين السوريين قـ.ـوضوا فرص الأتراك في الحصول على فرص عمل.

كما أشار “أوزداغ” إلى أن جودة الدروس والتعليم ووتيرتها تتناقص في المدارس التي تضم طلاباً سوريين، باعتبار وجودهم يعـ.ـطل عمل المدرسين.

صحياً تطرق كما هي عادته إلى أن “السوريين يتلقون علاجهم في المستشفيات مجاناً بينما يضطر المواطنون الأتراك لدفع تكـ.ـاليف علاجهم”.

أردوغان يكـ.ـذب “أوزداغ”

تبرير “أوزداغ” احتوى على العنـ.ـصرية والمعلومات الكـ.ـاذبة المغايرة للواقع.

وفي وقت سابق كـ.ـذبه الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان” بقضية إنفاق 80 مليار دولار على السوريين.

حيث ذكر في تصريحات سابقة أن المبلغ هو 40 مليار دولار، بما فيها المشاريع التي أقيمت في الشمال السوري

أوزداغ يتجـ.ـاهل الموظفين الأتراك

كما تجـ.ـاهل “أوزداغ” ذكر أن اللاجئـ.ـين السوريين كانوا سـ.ـبباً بتوظيف عشرات آلاف الأتراك في المدارس التي ترعاها منظمة اليونيسيف.

كذلك في دوائر الهجرة ومنظمة الهلال التركي للإشراف على مساعدة السوريين، وفق الاتفاق المبرم مع أوروبا 2016.

والذي نص على تقديم 6 مليارات يورو للأتراك على دفعات مقابل مساعدة اللاجئين السوريين وإغـ.ـلاق الطريق أمامهم للذهاب إلى أوروبا.

العـ.ـداء للسوريين

يعرف عن “أوزداغ” بعـ.ـدائه للسوريين ونشر تغريدات مناهـ.ـضة لوجودهم في تركيا عبر حسابه في “تويتر”.

ويدعو في تغريداته إلى ما سماه “التوقف عن إطعام ملايين السوريين، والبدء بمفاوضات مع نظام الأسد”.

زاعماً أن “إقامة السوريين في تركيا، كلّفت الحكومة نحو 80 مليار دولار”.

وسبق أن رفعت جمعية “إعلام اللاجئين – Mülteci Medyası” شـ.ـكوى جـ.ـنـ.ـائية ضد النائب “أوميت أوزداغ”.

وذلك على خلفية تصريحات له احتوت على خطاب كـ.ـراهية تجاه اللاجئين السوريين.

كما أطـ.ـلق العديد مِن المغرّدين الأتراك والسوريين أواخر العام الفائت، وسماً “هاشتاغ” تحت عنوان (#Ümitözdağing).

ويهدف للسخـ.ـرية من “أوزداغ” الذي اشتهر بتصريحاته العنصـ.ـرية ضـ.ـد اللاجئين السوريين في تركيا.

السوريين في تركيا

يقيم في تركيا نحو أربعة ملايين سوري معظمهم يخضعون لـ قانون “الحمـ.ـاية المـ.ـؤقتة”، بحسب إحصاءات إدارة الهجرة التركية.

وينتشر السوريون في جميع الولايات التركية، وخاصة الولايات القريبة مِن الحدود مع سوريا.

كما يقطن عشرات الآلاف منهم ضمن مخيمات اللجـ.ـوء قرب الحدود السوريّة التركية من الجانب التركي.

المصدر : مرايا

………………………………………………………………………….

طفل سوري لاجـ.ـئ في احدى الجزر يبهر الأمم المتحدة بلوحة فنية عن مستقبل السوريين الضائع (صورة اللوحة) وكلمات مـ.ـؤثرة للطفل.. التفاصيل !…

أبهر طفل سوري لاجئ في اليونان الأنظار بعد تتويجه بمسابقة فنية تشرف عليها المفوضية الأممية السامية لشؤون اللاجئين.

وتمكنت لوحة الطفل السوري عمر الحمادة اللاجئ في جزيرة ساموس من نيل إحدى جوائز المسابقة التي أُعلنت نتائجها مؤخراً.

وحازت اللوحة التي تحمل اسم “الحق في الحلم” على تقدير القائمين على المسابقة، ولاسيما في ظل مشاركة أكثر من 500 طفل وطالب.

ويصور الطفل نفسه في اللوحة جالساً بمفرده على حافة منـ.ـحـ.ـدر مرتفع، وهو ينظر إلى الأفق وأمامه بعض الأشجار فقط.

وكتب الطفل في المذكرة المرافقة للوحة: “في هذه الصورة، أضع نفسي على حافة منحـ.ـدر. إنه المكان الوحيد الذي يمكنني أن أجد فيه السلام الذي أحمله في داخلي.

السلام والهدوء الذي أسعى إليه في روحي. أجلس هناك، وأفكر وأتساءل عن المستقبل.. مستقبلي وعائلتي .. المستقبل الذي حُـ.ــرمت منه حتى الآن، وحرمـ.ـنا منه جميعاً بفعل الحـ.ـ.رب في سوريا”.

وفقًا للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، شارك أكثر من 500 طفل بالمسابقة، نصفهم تقريباً من عائلات لاجـ.ـئة.

وعلى غير المعتاد، أقيمت المسابقة لهذا العام عبر الإنترنت في الفترة الممتدة بين تشرين الثاني 2020 إلى شباط 2021، بعد توجيه دعوة لطلاب من جميع المراحل الدراسية لتقديم أعمالهم الفنية.

وجاءت مسابقة هذا العام تحت شعار “احتفال الأمم المتحدة بعيدها الخامس والسبعين: نشكل اليوم المستقبل الذي نتخيله”.

ويقيم في مخيمات اللاجـ.ـئين باليونان آلاف العوائل السورية ممن تقطعت بهم السبل أثناء محاولتهم الوصول نحو القارة الأوروبية.

يشار إلى أن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أكدت في حزيران أن سوريا ما تزال تتصدر قائمة أكبر عدد من اللاجـ.ـئين والناز.حين داخلياً حول العالم بإجمالي بلغ 13.2 مليون شخص.

المصدر : اورينت نت

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى