نظام الأسد إلى زوال والخروج من الأز.مة السورية قاب قوسين ,, معلومات مهمة من المحيطين بالاسد !
سوريا مباشر
أكد عالم الدين الشيعي ومؤسس ميليـ.ـشيا حز.ب الله اللبناني، صبحي الطفيلي، أن نظام الأسد لن يتمكن من البقاء في حكم سوريا، وأن فرص الخروج من الأز.مة كبيرة جدًا.
وخلال ندوة دعا إليها المحامي “طارق شندب” على “تويتر”، أكد “الطفيلي” أن النظام السوري لن يبقى ومن المحال استمراريته، إلا أنه أبدى تخـ.ـوفًا من تقسيم سوريا وتحولها إلى مقاطعات أو كنتونات.
ودعا مؤسس الحز.ب اللبناني السوريين لنشر التوعية من أجل الوقوف في وجه مشروع التقسيم، مؤكدًا أن اللون الواحد السائد على الأغلبية بسوريا بإمكانه عدم السماح بتمرير ذلك المشروع.
وأثنى “الطفيلي” على الجهود التي تبذلها تركيا بهذا الخصوص، ورأى أن سياستها مقبولة، وأنها تدفع باتجاه الإبقاء على سوريا موحدة.
وفي سياق متصل، انتقد مؤسس الحز.ب دعوة بعض التيارات اللبنانية اللاجئين السوريين للرحيل من لبنان، محـ.ـذرًا من أن الجـ.ـزار بشار الأسد سيكون بانتظارهم.
وينحدر صبحي الطفيلي من بلدة بريتال اللبنانية، ويعتبر المؤسس الأول لميليـ.ـشيا “حز.ب الله” اللبناني، وهو من المعـ.ـارضين لتدخل الحز.ب في الحـ.ـرب السورية، ويرى أن تلك المعـ.ـركة ستعمق الشقاق بين السنة والشيعة، وستكون إيران الرابح الوحيد فيها.
المصدر : الدرر الشامية
……………………………………………………………………………………………..
صـ.ـاد.م… ميليـ.ـشيات النظام تنـ.ـبش قبـ.ـرًا في مدينة حلب وتر.مي الجـ.ـثة التي كانت بداخله والسـ.ـبب!
نبـ.ـش القـ.ـبر وأخرج المتـ.ـوفى
تستمر ميليـ.ـشيات أسد في ممـ.ـارسة أقـ.ـذر الأساليب على السوريين الذين باتوا يعـ.ـانون في كل يوم الأمرّين
بسـ.ـبب ممـ.ـارساتها في ظل غياب الرا.دع والمحاسب لعنـ.ـاصرها، وقد تعدت ممـ.ـارسات الميليـ.ـشيات لتتجاوز الأحياء وتصل إلى الأمـ.ـوات،
رغم أن ذلك ليس بغريب عليها بعد مشاهد تظهر قيام تلك الميلـ.ـيشيات بنبـ.ـش قبـ.ـور المـ.ـوتى في المدن والبلدات التي احتـ.ـلتها خلال حمـ.ـلاتها العسـ.ـكرية الأخيرة مطلع العام الماضي.
وحصلت أورينت على معلومات تفيد بقيام أحد عنـ.ـاصر ميليـ.ـشيات أسد بنبـ.ـش أحد القـ.ـبور ورمـ.ـي جثـ.ـمان المدفـ.ـون فيه، بعد عجـ.ـز ذوي المتـ.ـوفي عن سداد ثمن القبـ.ـر بالكامل.
150 ألف ليرة ثمناً للقـ.ـبر
وقال محمد وهو أحد سكان مدينة حلب لأورينت نت، إنه “وقبل أيام أقدم عنـ.ـصر من ميليـ.ـشيا (الماردل) ويدعى (أبو جمعة الماردلي) ذائع الصيت بإجـ.ـرامه وقـ.ـذارته في أحياء حلب الشرقية، على نبـ.ـش قبـ.ـر وإخراج المـ.ـيت داخله ورمـ.ـيه على الأرض لذويه،
بعد عجـ.ـزهم عن سداد ثمن القـ.ـبر الذي اشتروه منه في مقـ.ـبرة (جبل العظام) قرب ثكـ.ـنة هنانو، حيث تم الاتفاق بين (الماردلي) وذوي المتـ.ـوفي على بيعهم قبـ.ـر جده المتـ.ـوفي منذ 20 عاماً مقابل مبلغ 150 ألف ليرة سورية،
وقد تم دفع 75 ألف كدفعة أولى على أن يتم سداد المبلغ بعد الانتهاء من إجـ.ـراءات الدفـ.ـن.
وأضاف: “تم الدفـ.ـن وغادر أهل المتـ.ـوفي المقبـ.ـرة من أجل جلب بقية المال، إلا أن ذلك تعـ.ـذر عليهم في أول يوم،
ليتصلوا بصاحب القـ.ـبر ويخبروه أن سـ.ـداد ثمن القـ.ـبر سيتم في اليوم التالي،
فما كان منه إلا أن غضـ.ـب وبدأ يتوعد بإعادة ما أسماه (بضاعتهم) إليهم قاصداً بذلك إخراج جـ.ـثة المتـ.ـوفي مرة أخرى من القـ.ـبر”.
الميـ.ـت بـ 5 ليرات
وتابع: “في اليوم التالي اتصلوا به صباحاً وأخبروه بأن بقية النقود ستكون لديه بعد الظهر،
إلا أنه أخبرهم بأنه يريد استرداد القـ.ـبر وعليهم الحضور،
وإلا فسيقوم بإخراج المـ.ـيت ورمـ.ـيه في أرض المقـ.ـبرة، فاضطـ.ـروا للذهاب إليه، وعند وصولهم وجدوا شخصاً يحفر القـ.ـبر وعندما حاولوا منـ.ـعه،
أخرج الشـ.ـبيح مسـ.ـدسه وهد.دهم بإطـ.ـلاق النـ.ـار، ثم تم إخراج جـ.ـثة المتـ.ـوفي ورمـ.ـيها ومن ثم رمـ.ـى مبلغ الـ 75 ألف ليرة فوقها
قائلاً لهم (ميـ.ـتكم عندي ما بسوى 5 ليرات لحتى أنطر كرمال المصاري)، ثم قام برد.م القبـ.ـر مجدداً وغادر”.
وأردف أنه بعد مغادرته اضطـ.ـر ذوي المتـ.ـوفي لنقل جـ.ـثته بواسطة تابـ.ـوت أحضروه من أحد المساجد القريبة إلى مكتب دفـ.ـن المـ.ـوتى،
الذي لم يختلف كثيراً عن عنصـ.ـر الميليـ.ـشيا، إذا أخبرهم المكتب بأن سعر القـ.ـبر في مقـ.ـبرة خارج المدينة هو 150 ألف، أما في داخل المدينة فيبلغ منه 200 – 230 ألف ليرة سورية،
مشيراً إلى أنه وفي النهاية تم دفـ.ـن الرجل في منطقة نائية في الريف الشمالي لمدينة حلب.
غلاء القبـ.ـور
وكانت صفحات موالية لنظام أسد قد اشتـ.ـكت من مسألة غلاء القبـ.ـور في حلب، حيث أوردت شبكة حي الزهراء الموالية في حلب خبراً قالت فيه:
“هل من المعقول أن يرتفع سعر القبـ.ـر من 30 و60 ألف ليصبح في اجتماع مجلس مدينة حلب 200 ألف ليرة اشفي اش عم يصير اكرام المـ.ـيت دفـ.ـنه شكـ.ـوى برسم المعنين للمتابعة”.
المصدر : مرايا
…………………………………………………………………………….
تصريحات نـ.ـارية يطـ.ـلقها لواء لبناني ضـ.ـد بشار.. وحلفاء الأسد يتشـ.ـوقون لمعاودته احـ.ـتلال لبنان! وتغيرات كبيرة على الأبواب
سوريا مباشر
قال اللواء اللبناني الشهير أشرف ريفي، الذي كان يشغل منصب وزارة العدل قبل سنوات النظام السوري أُخرِجَ من لبنان ولن يعود وكل ما يتم ترويجه عبر بعض الأبواق والواهمين مجرد تهويل وبَهورات.
أشرف ريفي (ولد في 1 أبريل 1954 في طرابلس، لبنان) هو سياسي لبناني شغل منصب وزير العدل من 2014 وحتى 2016. وقبلها كان مديرًا عامًا لقوى الأمن الداخلي من 2005 وحتى 2013.
وأضاف في تغريدة له عبر حسابه في منصة تويتر: نقف إلى جانب الشعب السوري حتى سقوط هذا النظام الذي ارتـ.ـكب أبشع الجـ.ـرائم ضـ.ـد الإنسانية.
كما اعتبر المصدر، أن لبنان لا يحيا ولا يزدهر إلا إذا كان سيداً حراً ومستقلاً، هكذا نريده، وهكذا سيكون قريباً.
كثرت في الآونة الأخيرة الأخبار والتقارير عن تغيرات كبيرة في المنطقة، نتيجة تطور مواقف لاعبيين إقليميين ودوليين. ولاقت التسريبات عن زيارة مدير الاستخبارات السعودية الفريق خالد الحميدان دمشق أخيراً، واجتماعه مع مسؤولين سوريين أصداءً كبيرة، بخاصة أنها تأتي بعد تقارير عن اجتماعه مع قيادات في الحرس الثوري الإيراني في بغداد.
وكان الاستنتاج الأول للعديد من اللبنانيين أن هناك مساومة تجري لإعادة تسليم لبنان الى سوريا، وعليه يجب على الجميع البدء بإعادة حساباتهم.
طبعاً هناك تحركات كبيرة في المنطقة نشطت منذ لحظة دخول الرئيس الأميركي الجديد جو بايدن البيت الأبيض، وهي بحسب صحيفة النهار اللبنانية، ليست محصورة فقط في تغيرات من ناحية إيران، لكن أيضاً من جانب تركيا.
حيث هناك ما يبدو تغييراً استراتيجياً في موقف الرئيس رجب طيب أردوغان وتطبيع العلاقات مع الدول العربية الفاعلة إقليمياً ودولياً، وتحديداً مصر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة. فما مدى صحة وجود تغييرات وما يمكن أن يكون حجمها ووقعها؟
الانفتاح على النظام السوري هو هدف تدفع روسيا باتجاهه منذ فترة، فبعدما تمكّنت من إنقاذ النظام من السقوط بمساندة إيرانية، تسعى اليوم للحصول على أموال لإعادة إعمار البلد من أجل تأمين استقراره وتثبيت وجودها والاستفادة اقتصادياً.
لكن مساعي موسكو تصطدم بعائقين أساسيين: الأول هو رفض واشنطن والاتحاد الأوروبي تأمين أي دعم مالي من دون حصول عملية انتقال سياسي تنتهي بخروج بشار الأسد من السلطة، ويقف قانون قيصر الأميركي بالمرصاد لمعاقبة أي جهة تتعامل مع النظام السوري.
العائق الثاني هو رفض دول الخليج تقديم مساعدات والاستثمار في سوريا، مع استمرار وجود الميليشيات الإيرانية في سوريا.
حيث تؤثر تأثيراً كبيراً في القرارات الداخلية. فما لم يكن هناك تراجع في الوجود والنفوذ الإيرانيين في سوريا، فإن دول الخليج لن تقدم على أي استثمارات مالية مهمة فيها، وستقتصر تحركاتها في الفترة المقبلة على إعادة فتح سفاراتها، وربما إعادة سوريا الى كنف الجامعة العربية. وبالتالي.
ما يجب أن ينتظره المراقبون هو معرفة ماذا سيقدم النظام السوري مقابل مساعدات مالية هو بأمسّ الحاجة لها من دول الخليج، ولإعادة الاعتبار عربياً له.
فدول الخليج التي تتحرك بدافع إبعاد سوريا عن النفوذ الإيراني لن تساهم بتكريس هذا النفوذ، ومساعدتها للنظام السوري لها أهداف متعلقة بالمصالح العربية – السورية والعربية – الروسية من دون إغضاب الغرب.
أما في ما يخص لبنان وإمكان عودة النفوذ السوري الذي يتشوق له حلفاء النظام السوري التقليديون، فهي لن تكون ممكنة لأسباب، أهمها:
سوريا اليوم ليست سوريا 2010، أي ما قبل الثورة. فالنظام بالكاد يسيطر على ثلثي مساحة أراضيه، ويتشاطر أماكن سيطرته مع الميليـ.ـشيات الإيرانية وقوات تأخذ أوامرها من موسكو.
كما أن اقتصاد سوريا أسوأ من حال الاقتصاد اللبناني، وبالتالي لا يملك القدرة على تمويل عمليات وأحـ.ـزاب. كما أن الخزينة اللبنانية مفلسة ولم تعد تشكل عاملاً جذاباً لسوريا وغيرها للتدخل.
• لبنان اليوم هو تحت التأثير الإيـ.ـراني، وبالتالي لن تسلّم طهران هذه الورقة لنظام موجود اليوم بفضل تدخل قـ.ـواتها واستمرار وجودها على أراضيه.
• أميركيا وأوروبا تعارضان بشدة استمرار بشار الأسد في السلطة، وبالتالي لن توافقا على أي دور له على الساحة اللبنانية.
لكن يسأل البعض عن إمكان استخدام لبنان ورقة لإحداث خلاف بين النظام السوري وإيران، والجواب هو أن النظام السوري بحالته الضعيفة عسكرياً واقتصادياً لا يستطيع التخلص من القوة العسكرية الإيرانية على أراضيه من دون تدخل خارجي، وتحديداً من روسيا.
وحتى الآن لا يبدو أن روسيا بصدد الدخول في مواجهة مع إيـ.ـران على الساحة السورية.
كما أن التقارير عن مفاوضات خفية مع إسرائيل قد بهتت أخيراً، ما يؤشر الى عدم إحرازها أي تقدم يشجع على توقع حـ.ـدوث أي تغير قريب في الموقف الاستراتيجي للنظام السوري من مسألة السلام والتطبيع مع إسرائيل.
المصدر : هيومن فويس
إرسال التعليق