×

فراس طلاس يدق ناقوس الخطـ.ـر ويكشـ.ـف حقيقة خطـ.ـيرة عن المرسوم الذي اصدره الأسد مؤخرا !

فراس طلاس يدق ناقوس الخطـ.ـر ويكشـ.ـف حقيقة خطـ.ـيرة عن المرسوم الذي اصدره الأسد مؤخرا !

سوريا مباشر

كشف رجل الأعمال السوري المعـ.ـارض والسياسي “فراس طلاس”، حقيقة المرسوم التشريعي المتضمن عفواً عاماً عن مرتكبي الجنـ.ـايات والمخـ.ـالفات، باستثناء المتهمين بالتجـ.ـسس والإرهـ.ـاب.

وحـ.ـذر طلاس في منشورٍ له، عبر حسابه في فيسبوك، رصده موقع “أوطان بوست”، من الذين شملهم العفو، وما سيترتب عليهم من خدمات لصالح النظام.

عفو عن المجـ.ـرمين لخدمة الأسد

وقال السياسي: إن الأسد سبق له وأن أصدر عفواً في مناسبتين عام 2011, إلا أن غالبية من أطـ.ـلق سراحهم في ذلك الحين، كانوا من الإسلاميين على حد قوله.

وهم من فسح المجال لهم وسهل طريقهم لإنشاء وتأسيس إمارات إسلامية لهم، سواءً في النقاشات داخل السـ.ـجن، أو من خلال تقديم الأسـ.ـلحة لهم، وماشابهها من ذلك.

وأضاف طلاس أن نتيجة دخولهم في الحراك الثـ.ـوري تدهـ.ـورت الثـ.ـورة، فضلاً عن أن المعـ.ـارضة أخطأت عندما اعتبرت الإسلاميين كجزء وركن أساسي من الثـ.ـورة.

ويأتي هذا التوجه من المعـ.ـارضة لأسـ.ـباب كثيرة، أبرزها التدخلات الدولية وخبث نظام الأسد والدول الداعمة لها، على حد تعبيره.

وأشار السياسي إلى أن بعد ما آلت إليه الأوضاع السورية إلى الظلام، والغـ.ـرق في المستنقع، أصدر الأسد عفوه مؤخراً

والذي لا يعنيه سوى كرسيه، والاستيلاء على المال والسـ.ـلطة.

ومن الواضح لكل من قرأ تفاصيل هذا العفو، أنه سيخرج من خلاله القتـ.ـلة والمجـ.ـرمين واللصـ.ـوص، والذين سيبثون الذعـ.ـر والرعـ.ـب في الشوارع.

وأوضح طلاس أن هؤلاء لن يقتصر عملهم وإجـ.ـرامـ.ـهم على مناطق سيطـ.ـرة النظام فقط، بل ستشمل مناطق المعـ.ـارضة أيضاً

وعندها سيحاول الكثير الانتصار لخروج بضعة من آلاف المعتـ.ـقلين.

ولم ينكر السياسي أن يكون من بين المشمولين بالعفو، بعض المعـ.ـارضين الشرفاء، إلا أن النظام قـ.ـتل أرواحهم الثـ.ـورية ود.مر معنوياتهم وأنفسهم في السـ.ـجون.

وبيٌن طلاس أن غالبية المشمولين هم من المجـ.ـرمين والقـ.ـتلة، وسنراهم يسرحون ويمرحون في الشوارع لبث الرعب، بينما الشعب خائـ.ـف وليس بمقدوره أن يفعل شيئاً.

واختتم السياسي حديثه محذراً من مخططاتهم التي ستعود بالفائدة على نظام الأسد، وستلعب دوراً في تد.مية البلد أكثر وأكثر.

مرسوم العفو

وكأن رأس النظام بشار الأسد، قد أصدر مؤخراً مرسوماً تشريعياً يقضي بالعفو عن مرتكـ.ـبي الجـ.ـنح والمخـ.ـالفات، قبل مايو الحالي.

ويأتي هذا المرسوم، بالتزامن مع اقتراب موعد مسرحية الانتخابات الرئاسية، المقرر إجراؤها في السادس والعشرين من الشهر الحالي.

وشمل العفو عقـ.ـوبات الجـ.ـنح والمخـ.ـالفات، وعقـ.ـوبات بعض الجنايات كجريمة النيل من هيبة الدولة، وجـ.ـرائـ.ـم التهـ.ـريب، شريطة إجراء تسوية مع إدارة الجمارك.

وشمل أيضاً جـ.ـرائم تعاطي المخـ.ـدرات، وجـ.ـرائم التعامل بغير الليرة السورية

شريطة تسديد الغرامات المترتبة لمصرف سوريا المركزي، بحسب مانقلت وكالة أنباء النظام “سانا”.

وتضمنت أحكام العفو كامة عقـ.ـوبات الفرار الداخلي والخارجي من الخدمة في جيـ.ـش الأسد، شريطة أن يسلم الشخص نفسه، خلال ثلاثة أشهر بالنسبة للفارين داخلياً.

أما الفارين خارجياً فلديهم مدة أقصاها 6 أشهر، فضلاً عن شمولية العفو المزعوم لجـ.ـرائم الخـ.ـطف، شريطة أن يكون المخـ.ـطوف قد تم تحريره قبل تاريخ إصدار المرسوم.

إضافة إلى عدم التسـ.ـبب للمخـ.ـطوف بإعاقة دائمة، أو إذا بادر الخـ.ـاطف لتحريره دون مقابل

أو إذا قام بتسليمه لأفرع النظام خلال عشرة أيام بعد نفاد المرسوم.

واقتضى العفو بشطب ثلثي العقوبة، في بعض الجنح كالرشوة وتزوير السجلات الرسمية

ونصف العقوبة المؤقتة على مرتكبي الجرائم الجنائية، عدا ما استُثني منها ضمن أحكام المرسوم.

وجاء في أحكام المرسوم، تخفيض عقـ.ـوبة الإعـ.ـدام إلى عقـ.ـوبة الأشغال الشاقة المؤبدة

والأشغال المؤبدة إلى مؤقتة لمدة 20 عاماً، شريطة أن يتنازل المتضـ.ـرر عن حقه الشخصي.

وبحسب مزاعم النظام، فإن العفو لم يشمل مهـ.ـربي الأسلـ.ـحة والمتفـ.ـجرات، والتعامل مع العدو وجـ.ـرائم الإرهـ.ـاب، متناسياً أنه سيداً لتلك الجـ.ـرائم.

ولم يشمل مخالفـ.ـات البناء والتموين وجـ.ـرائم الحريق، وجـ.ـرائم الحق الشخصي كالاحتـ.ـيال والشيك بلا رصيد

إلا إذا تم تسديد المبالغ المحـ.ـكوم بها المتـ.ـهم، أو أسقط المتضـ.ـرر حقه الشخصي.

ولم يتطرق المرسوم المزعوم للآلاف من المعتـ.ـقلين السياسيين، والمعـ.ـارضين لنظام الأسد، باستثناء ما يسمى بجـ.ـريمة النيل من هيبة الدولة.

وكانت رابطة معتقـ.ـلي سجـ.ـن صيدنايا، قد نفت الأنباء المتداولة المتعلقة بتحويل النظام لأعداد كبيرة من المعتـ.ـقلين

إلى سجـ.ـن دمشق المركزي لإطلاق سراحهم ضمن مرسوم العفو.

المصدر : شفق بوست

………………………………………………………………………

” رياض حجاب ” يفـ.ـجر مفاجئة: ويفضي بسر أخبره به الأسد !…

سوريا مباشر

اعتبر الرئيس السابق لهيئة التفاوض السورية المعارض رياض حجاب، أن بشار الأسد سيذهب مع إيران إذا أجبر على المفاضلة بينها وبين روسيا.

جاء ذلك في لقاء لحجاب الأحد مع قناة سوريا، ضمن برنامج “منتدى دمشق” أكد فيه أن الأسد أبلغه أنه سيختار إيران ويفضلها إذا كان في وضع أجبر فيه على المفاضلة.

وتحدث رياض حجاب في المقابلة عن العديد من القـ.ـضايا والملفات الحسـ.ـاسة محلياً وإقليمياً ودولياً.

ممثلي روسيا وإيران

وذكر المسؤول السوري المعـ.ـارض أن القرار في المنطقة يُتخذ اليوم من قبل ممثلي روسيا وإيران في دمشق مضيفاً أنه لا يعوّل على الموقف الروسي “لأنه يعرفه مسبقًا”.

رياض حجاب أكد أن إيران تسعى لمصالحها وتتبع سياسة التأزيم في المنطقة من خلال توطينها أكثر من 132 ألفاً من عناصر مجموعاتها في سوريا.

ولفت المعـ.ـارض السوري إلى حاجة السوريين إلى دور عربي يوقف التدخل الإيراني في المنطقة متحدثاً في الوقت ذاته عن أهمية مؤسسات المعـ.ـارضة.

ترهل وضـ.ـعف

و بيّن رئيس الحكومة السورية السابق أن هناك ترهـ.ـلاً وضعـ.ـفاً في أداء المؤسسات الرسمية للمعـ.ـارضة معتبراً أنها بحاجة إلى إعادة بناء لهياكلها.

وذكر حجاب أن ما يوحد السوريين اليوم هي المعـ.ـاناة ولكن إلى الآن لا توجد إرادة لحل المسألة السورية مؤكداً أهمية تفعيل واستثمار “ملف المحاسبة”.

وأشار المسؤول السوري إلى أن جميع الأطراف الدولية ترى أن النظـ.ـام يتهـ.ـرب من الحل السياسي ولكن بشار الأسد لن يقبل بأي مشاركة في الحكم متسائلاً كيف سيتنحى؟.

وتحدث الرئيس السابق لهيئة التفاوض على أن الإرادة الدولية هي العامل الحاسم في العمـ.ـلية السياسية، وبأن القرار 2254 لا يمكن اختصاره باللجـ.ـنة الدستورية.

وعن الموقف الدولي يرى حجاب بأن هناك أساسيات لن تتغير في السياسة الأمريكية تجاه سوريا وتعمل تركيا بشكل جاد لإنهاء مأسـ.ـاة السوريين.

المصدر : مدى بوست

……………………………………………………………………………………….

مرسوم مهم : الأسد يصدر عفـ.ـوًا يشمل فئات عدة منهم مرتـ.ـكبي الجـ.ـرائم ويستثني هذه الفئات!…

سوريا مباشر

أصدر رئيس النظام السوري، بشار الأسد، مرسومًا تشريعيًا بعفو عام عن مرتـ.ـكبي جـ.ـرائم المخـ.ـالفات والجـ.ـنح والجـ.ـنايات.

وجاء في نص المرسوم، الذي نشرت نصه وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) اليوم، الأحد 2 من أيار، أن المرسوم التشريعي “رقم 13” للعام 2021 يقضي بمنح عفو عام عن مرتـ.ـكبي الجـ.ـنح، والمخـ.ـالفات، والجـ.ـنايات قبل تاريخ صدوره.

وتدرّج المرسوم في عفوه ضمن عدة مستويات وفق الآتي:

عفو عام

عفو عام تام عن كامل عقـ.ـوبة الجـ.ـنح والمخـ.ـالفات، عدا ما استُثني منها كليًا، أو جزئيًا من أحكام المرسوم، وعن كامل العـ.ـقوبة في بعض الجـ.ـنايات كجـ.ـريمة النيل من هيبة الدولة،

وجـ.ـرائم التهـ.ـريب شريطة إجراء التسوية مع إدارة الجمـ.ـارك، وجـ.ـرائم تعـ.ـاطي المخـ.ـدرات، وجـ.ـرائم التعامل بغير الليرة السورية شريطة تسديد الغـ.ـرامات المترتبة لمصرف سوريا المركزي.

وعن كامل العقـ.ـوبة لجـ.ـرائم الفرار الداخلي والخارجي شريطة أن يُسلم المتواري نفسه خلال ثلاثة أشهر بالنسبة للفرار الداخلي، وستة أشهر للفرار الخارجي.

وشمل العفو جـ.ـرائم الخطـ.ـف شريطة أن يكون المخـ.ـطوف قد تم تحريره قبل تاريخ صدور هذا المرسوم التشريعي دون التسـ.ـبب بأي عـ.ـاهة دائمة له،

أو إذا بادر الخـ.ـاطف إلى تحرير المخـ.ـطوف بشكل آمـ.ـن ودون أي مقابل، أو سلمه إلى أي جهة مختصة خلال عشرة أيام من تاريخ نفـ.ـاذ هذا المرسوم التشريعي.

عفو جزئي

حمل المرسوم عفوًا عن ثلثي العقـ.ـوبة في بعض الجـ.ـنح، كالرشـ.ـوة، أو تز.وير السجلات الرسمية، ونصف العقـ.ـوبة المؤقتة في كافة الجـ.ـرائم الجـ.ـنائية، وجـ.ـرائم الأحداث، عدا ما استثني منها ضمن أحكام المرسوم.

وتضمن عفوًا بثلث العقـ.ـوبة في جـ.ـرائم التهـ.ـريب، والاتجار بالمخـ.ـدرات.

وخفّض المرسوم عقـ.ـوبة الإعـ.ـدام إلى عقـ.ـوبة الأشغال الشـ.ـاقة المؤبـ.ـدة، وعقـ.ـوبة الأشغال الشـ.ـاقة المؤبدة إلى الأشغال الشـ.ـاقة المؤقتة لمدة 20 عامًا، شريطة إسـ.ـقاط المتضـ.ـرر حقه الشخصي.

غير المشمولين بالعفو

لم يشمل مرسوم العفو الغرامات المترتبة على مخـ.ـالفات الجـ.ـمارك، ومخـ.ـالفات البناء، والكهرباء، والصرافة، وكل الغرامات التي تحمل طابع التعويض المالي.

واستثنى المرسوم مخالفات البناء حيث لم يشملها العفـ.ـو وبقيت العقـ.ـوبة على مرتكـ.ـبيها سارية دون أي تخفـ.ـيف، إذ تشـ.ـدد المرسوم بهذا النوع من المخالـ.ـفات بسـ.ـبب ضـ.ـررها الواسع.

ولم يشمل المرسوم العفو عن مرتكـ.ـبي جـ.ـرائم تهـ.ـريب الأسـ.ـلحة، والمتفـ.ـجرات، وجـ.ـرائم الخـ.ـيانة والتجـ.ـسس، والتعامل مع العـ.ـدو، وجـ.ـرائم الإرهـ.ـاب التي تسـ.ـببت بالوفـ.ـاة.

كما لم يشمل العفو جـ.ـرائم التموين الواردة في قانون حماية المستهلك، ولم يشمل جـ.ـرائم الحـ.ـريق، وجـ.ـرائم عصـ.ـابات الأشـ.ـرار.

ولم يشمل أيضًا الجـ.ـرائم المتعلقة بالحق الشخصي كالاحتـ.ـيال، والشيك بلا رصيد، إلا إذا تم تسديد المبالغ المحكوم بها، أو إذا حصل المجـ.ـرم على إسـ.ـقاط حق شخصي من المضـ.ـرور، وذلك بهدف صيانة الحقوق الشخصية للمواطنين.

ماذا عن المعتـ.ـقلين؟

وسط ترقب حول مصير المعتـ.ـقلين في سجـ.ـون النظام السوري، لأسـ.ـباب تتعلق بمواقفهم السـ.ـياسية ومشاركتهم في الاحتـ.ـجاجات ضـ.ـد النظام،

نفت “رابطة معتـ.ـقلي ومفـ.ـقودي سجـ.ـن صيدنايا” نفت الأنباء المتداولة في مواقع التواصل الاجتماعي حول تحويل أعداد كبيرة من المعتـ.ـقلين في الأفرع الأمـ.ـنية إلى سجـ.ـن “دمشق” المركزي تمهيدًا لإطـ.ـلاق سـ.ـراحهم ضمن عفو عام بمناسبة الانتخابات الرئاسية.

ودعت الرابطة في بيان عبر “فيس بوك”، في 27 من نيسان الحالي، الصفحات الإخبارية والناشطين الإعلاميين وجميع الأشخاص إلى عدم المشاركة والإسهام بنشر هذه الأخبار، حرصًا على مشاعر عائلات المعتـ.ـقلين، ومنعًا لوقـ.ـوعهم ضحـ.ـية عملـ.ـيات الاحتـ.ـيال والابتـ.ـزاز المالي.

ويوجه النظام السوري للمعتـ.ـقلين في سجـ.ـونه تهـ.ـمًا متعددة، من بينها التورط بتهـ.ـريب الأسـ.ـلحة والخـ.ـيانة والتعامل مع الخارج و”الإرهـ.ـاب”، وهي تهم استثنى العفو أصحابها.

ولا يزال 149 ألفًا و361 شخصًا قيد الاعتـ.ـقال أو الاختفاء القسـ.ـري على يد أطراف النـ.ـزاع والقـ.ـوى المسـ.ـيطرة في سوريا منذ آذار 2011 وحتى آذار الماضي.

ويبلغ عدد المعتـ.ـقلين منهم في سجـ.ـون النظام السوري 131 ألفًا و106 معتـ.ـقل، منهم 3613 طفلًا، بحسب إحصائيات “الشبكة السورية لحقوق الإنسان”.

توقيت العفو

في 12 من آذار الماضي، أصدر الأسد، المرسوم التشريعي رقم “1” لعام 2021، القاضي بمنح عفو عام عن كامل عقـ.ـوبة عدد من “الجـ.ـرائم” التي ارتكـ.ـبها المكلفون بخدمة العلم قبل تاريخ 12 من آذار الماضي، بقصد التملص من الالتحاق بها بشكل مؤقت أو دائم.

وتأتي المراسم قبيل الانتخابات الرئاسية، في 26 من أيار الحالي، والتي لا يعول عليها السوريون في تغيير الأسد.

وتقـ.ـابَل هذه الانتخابات برفـ.ـض أممي ودولي، بينما تدعمها الدول الحليفة للنظام السوري، وأبرزها إيران وروسيا.

ومنذ بداية العام الحالي، أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي عدم اعترافهما بإقامة انتخابات رئاسية في سوريا، وتوعدا النظام بالمحاسبة.

وكان رئيس النظام السوري، بشار الأسد، أصدر بعد أسبوع من “فوزه” في الانتخابات الرئاسية في 2014، مرسومًا تشريعيًا يقضي بعفو عام عن “الجـ.ـرائم المرتـ.ـكبة” قبل 9 من حزيران 2014، لكل من يسلم نفسه في غضون شهر من ذلك التاريخ حتى من غير السوريين.

المصدر : عنب بلدي

إرسال التعليق