close
الأخبار

تحرك عاجل من روسيا .. بخصوص الانتخابات الرئاسية المـ.ـزعومة في سوريا…!

سوريا مباشر

وافقت روسيا على إرسال مراقبين روس إلى سوريا لمراقبة انتخابات رأس النظام السوري بشار الأسد المقررة يوم 26 أيار الحالي.

وأكد مجلس الاتحاد الروسي “الدوما” تلقيه دعوة رسمية من نظام الأسد لمراقبة الانتخابات الرئاسية التي أغلق باب الترشيح لها بـ51 شخصاً.

وقال رئيس اللجنة الدولية التابعة لمجلس الاتحاد الروسي غريغوري كاراسين،إنه سيتم تشكيل مجموعة من المراقبين بوقت لاحق لهذه المهمة.

وجاء هذا الإعلان بعد بيان أصدرته وزارة الخارجية الروسية مبدية استعداد موسكو لإرسال مراقبين إلى الانتخابات الرئاسية المقبلة في سوريا.

وكانت الخارجية الروسية قد انتقدت بعض الدول التي أعلنت رفضها انتخابات الأسد وعدم الاعتراف بنتائجها.

وفي وقت سابق, قالت وكالة أنباء النظام سانا إن مجلس الشعب السوري وجه دعوات إلى برلمانات عدة دول منها روسيا لمواكبة عمليات انتخابات الرئاسة.

وأرسلت إلى: روسيا والجزائر وسلطنة عمان وموريتانيا وإيران وأرمينيا والصين وفنزويلا وكوبا وبيلاروسيا وجنوب أفريقيا والإكوادور ونيكاراغوا وبوليفيا.

اقرأ أيضاً: تطورات جـ.ـديدة تشهدها الليرة السورية أمام الدولار باقي العملات الأجنبية!

وتسلمت المحكمة الدستورية العليا صندوق تأييد أعضاء مجلس الشعب لمرشحي الرئاسة حيث بدأت بدراسة أهلية المرشحين للرئاسة.

وتحاول روسيا الترويج لشرعية انتخابات النظام السوري سعياً منها لإبقاء بشار الأسد وإعادة تعويمه لإكمال مخططاتها وتعزيز مكتسباتها.

المصدر : تركيا عاجل

…………………………………………………………………………………………..

ليل حيفا يتحول لنهاره حدث مخـ.ـيف .. حـ.ـريق هائـ.ـل في موقع استراتيجي.. فهل تراها فعلتها إيران ؟ !

سوريا مباشر

كانت الأيام الـ 10 الأخير أياماً لاهبة في إسرائيل، لم يكن آخرها المـ.ـأساة التي حصلت وخلفت أكثر 40 قتــ.يلاً على جبل الجرمق كلهم من اليهود المتشـ.ـددين.

فقد وقع ليلة أمس الجمعة حـ.ـريق كبير في أحد المنشآت النفطية التابعة للاحتـ.ـلال الإسرائيلي في مدينة حيفا،

وقال بعض الإسرائيليين إن هجـ.ـوماً إيرانياً وراء الحـ.ـادثة فيما قالت مصادر إسرائيلية إن خـ.ـطأً فنياً تسـ.ـبب بالأمر،بينما لم تصرح السلـ.ـطات بأي تصريح رسمي ينفي أو يثبت كلا الكلامين.

أكدت وسائل إعلام عبرية الجمعة، اند.لاع حـ.ـريق في منشآت نفطية تابعة للاحتـ.ـلال الإسرائيلي بمدينة حيفا شمال فلسطين المحـ.ـتلة.

وذكرت قناة “كان” العبرية، أن الحـ.ـريق اندلـ.ـع مساء الجمعة، في مدخنتين بمصافي “بازان” النفطية بحيفا، مشيرة إلى أن طاقم الطوارئ في المصنع سارع إلى السيـ.ـطرة على الحـ.ـريق.

وهبّ الحـ.ـريق في منشآت تابعة لمصنع “بازان” الإسرائيلي في ميناء حيفا، وذلك بسبب خـ.ـلل في خط الأنابيب، بحسب ما ذكرته وزارة حماية البيئة بحكومة الاحـ.ـتلال الإسرائيلي.

وأشارت الوزارة إلى أن الحـ.ـريق تسبب في وقف إمدادات الوقود إلى الموقع، قبل أن تتمكن وحدات مختصة بالمصنع من السيطرة على الحـ.ـريق.

وبحسب ما نقلته صحيفة “جيروزيليم بوست” الإسرائيلية، فإن الحـ.ـريق اندلـ.ـع في إحدى منشآت مصافي النفط في “بازان”، نتيجة تلف أنبوب في نظام CCR.

وأكدت الصحيفة أنه بعد اند.لاع الحـ.ـريق، بدأ فريق طوارئ المصنع العمل على الفور، من أجل إطفاء النيران، وتم استدعاء قـ.ـوات الإطفاء والإنقاذ إلى مكان الحـ.ـادث، للسيـ.ـطرة على ألسنة اللهب.

وقالت صحيفة جيروزالم العبرية، إن المحطة توقفت فوراً عن إنتاج الوقود وإمداد المنشآت به، بعد أن اندلـ.ـعت النيران فيها، وتعمل فرق الإطفاء والإصلاح على إصلاح الأمر.

وكان الحـ.ـريق سيتسبب بكـ.ـارثة لو لم يتم السيطـ.ـرة عليه، أو لو اندلـ.ـع في المخازن القابلة للاشتعـ.ـال بشكل مباشر.

وبسبب هذا الحريق فمن المحتمل أن يحصل نقص في إمداد المستوطنات الإسرائيلية بالمشتقات النفطية إضافة لارتفاع لأسعار المحروقات الذي قد يشهده الداخل الإسرائيلي.

أول أمس قضـ.ـى أكثر من 44 مستوطن يهـ.ـودي كلهم من المتطـ.ـرفين مصـ.ـرعهم سحـ.ـقا وأصـ.ـيب أكثر من 150 آخرين، من بينهم كثيرون في حالة حـ.ـرجة

وذلك عندما احتشد عشرات آلاف الأشخاص في جبل الجرمق الواقع في منطقة الجليل بشمال البلاد للمشاركة في الحدث الديني السنوي حول قبر الحاخام شمعون بار يوحاي، فجر أمس الجمعة.

وكانت السلطات الإسرائيلية والصحافة الإسرائيلية قد أحدثتا ضجة كبيرة عندما سقـ.ـط صـ.ـاروخ سوري “أرض- جو” بالقرب من مستوطنة ديمونة البعيدة كثيراً عن المفـ.ـاعل النـ.ـووي الإسرائيلي.

وقال محللون إن إسرائيل تسعى من وراء هذا التضخيم إيجاد تبرير للتدخل العسكري البري في العمق السوري، خاصة بعد أن نفذت وحدات لديها عملية بالبرية بالفعل داخل سوريا على الحـ.ـدود مع الجولان السوري المحـ.ـتل.

حـ.ـادثة جبل الجرمق

سـ.ـقط ما يقارب 44 قـ.ـتيلاً و150جـ.ـريحاَ خلال انهـ.ـيار منشأة وجسر أثناء مهرجان يهـ.ـودي على جبل الجـ.ـرمق شمال إسرائيل.

وعلى إثـ.ـر الحـ.ـادث، عملت الشـ.ـرطة الإسرائيلية على إجـ.ـلاء الزائرين من الجبل وتفـ.ـريقهم، وتم إيقـ.ـاف الحافلات ووصول الزوار إلى الجبل.

وبحسب وسائل إعلام عبرية أنّه تم استـ.ـدعاء طائرات على وجه السرعة للمسـ.ـاهمة بنقل عشرات الإصـ.ـابات في حـ.ـادث الانهـ.ـيار

وأفاد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بأنّ حـ.ـادث انهـ.ـيار الجـ.ـسر يمثل “كـ.ـارثة فـ.ـادحة”.

ووفقاً لوسائل إعلام عبرية فإنّ جزءاً من الجسر انهـ.ـار خلال احتفال “لاك بوعـ.ـومر” الدينـ.ـي، بعد تجمع عشرات الآلاف من اليهـ.ـود المتـ.ـشـ.ـددين عند ضـ.ـريح يرجع للقـ.ـرن الثاني من أجل هذه الاحتفالات السنوية التي تشمل إقامة صلوات ورقص طوال الليل.

وخلصت التحـ.ـقيقات الأولية إلى أنّ تزحلق عدد كبير من المحتفلين بعضهم فوق بعض أدّى إلى الانهـ.ـيار ووقـ.ـوع هذا العدد الكبير من المصـ.ـابين.

انفـ.ـجار معمل صـ.ـواريخ إسرائيلي

قالت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية إن انفـ.ـجاراً ضخماً وقع أمس الثلاثاء، في مصنع أسلـ.ـحة في وسط إسرائيل وصفته ب”الحساس”، أثناء اختبار.

وقالت إنه لا يوجد تقارير حول وجود إصـ.ـابات، ولم تعلن إسرائيل عن الحادثة إلا بعد مرور 24 ساعة.

ووقع الانفـ.تجار خلال “اختبار روتيني” أجراه مصنع تومـ.ـر للأسلـ.ـحة المتطورة، والذي يقوم بتطوير محركات الصـ.ـواريخ ويضم أنواعاً مختلفة من الصـ.ـواريخ.

وقال مستوطنون إنهم سمعوا انفـ.ـجاراً ورأوا سحابة ضخمة، وقام البعض بتصويرها.

ونتج الانفـ.ـجار عن خطأ في اختبار أحد الصـ.ـواريخ في المنشأة الواقعة في مدينة الرملة قرب تل أبيب.

وألمحت الصحيفة إلى أن المسؤولين الإسرائيليين قد يكونون قلّلوا من تقدير الأضـ.ـرار الجانبية للاختبار، الذي أدى إلى الانفـ.ـجار.

ورداً على الانفـ.ـجار، قال مصنع تومـ.ـر: “كان هذا اختباراً مضبوطاً من دون ظروف استثنائية”.

ويقع المصنع في وسط إسرائيل ، وعلى مقربة من المناطق السكنية.

وتصنع الشركة صـ.ـواريخ يستخدمها الجيـ.ـش الإسرائيلي وأنظمة أسلـ.ـحة إسرائيلية الأخرى، بينها نظام الصـ.ـواريخ البـ.ـاليستية “سهم-4”.

ويقوم كبار المسؤولين في الجيـ.ـش الإسرائيلي بالتحقيق في الخطأ الذي حدث، وما إذا كان قد تم الالتزام بالإرشادات

لم تشـ.ـر إسرائيل إلى ضلوع أي طرف متوقع بالتفـ.ـجير فيما التزم عـ.ـدو إسرائيل الأول في المنطقة –إيران- الصمت.

وذاقت إيران الأسبوع الماضي مـ.ـرارة العبث الإسرائيلي بمفـ.ـاعل نطنز النـ.ـووي الاسثنائي فيها

لا تعتبر حادثة نطنز الفريدة من نوعها التي تضـ.ـرب فيها إسرائيل أهـ.ـدافاً إيرانية نـ.ـووية حساسة فقد سبقها سلسلة من الهـ.ـجمات التي لم تعلن عنها إيران

وخلال السنوات الأخيرة، كثفت إسرائيل من تنفيذ ضـ.ـرباتها المتعددة الأشكال، من هجـ.ـومية واستخـ.ـبارية، ضـ.تد المنشآت النـ.ـووية الإيرانية

وتمثل أخطـ.ـرها في السطو على أرشيفها النـ.ـووي، واغتـ.ـيال العديد من علمائها النـ.ـوويين، وتنفيذ هجـ.ـمات إلكترونية ضـ.ـد المفـ.ـاعلات النـ.ـووية المنتشرة في عدد من المدن الإيرانية، وآخرها في منشأة نطنز 2021.

لماذا تواصل إسرائيل إخـ.ـفاء قدراتها النـ.ـووية عن العالم؟

مقابل الانتـ.ـقادات التي توجهها إسرائيل ضـ.ـد أي محاولة عربية لإنشاء مشاريع نـ.ـووية، سلمية كانت أم عسكرية

فإنها تواصل العمل بسياسة “الغمـ.ـوض النـ.ـووي”، وترفـ.ـض أن تقوم المنظمات الدولية ذات العلاقة بالرقابة على مفاعـ.ـلها النـ.ـووي في ديمونا، الذي شهد العديد من أعمال التوسع والتطوير الأخيرة

رغم المطالبات الدائمة لها بالتوقيع على المواثيق الدولية الداعية لمنع انتشار الأسـ.ـلحة النـ.ـووية، مع أن استمرار حيازة إسرائيل لسـ.ـلاح نـ.ـووي -رغم إنـ.ـكارها الرسمي- يعني أننا في مواجهة خـ.ـطر كـ.ـامن.

المصدر : أخبار اليوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى