close
غير مصنف

بالفيديو..ردة فعل فتاة مصـ.ـابة بالعمى بعد شفائها برقية شرعية تفاجئ العالم و الفيديو يثير ضجـ.ـة واسعة في هذه الدولة العربية..اليك التفاصيل

تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر شفاء فتاة مـ.ـصابة من العـ.ـمى في الأردن بسبب رقية شرعية وسط حالة من الجدل.

ويُظهر الفيديو، الفتاة وهي تصرخ وتبكي من شدة الفرحة، وتسجد شكرًا لله وتقول “يا حبيبي يا بابا”، وسط سعادة من حولها برد بصرها، مرددين “الحمد لله رب العالمين”.

ووجه الحاضرون من أهل الفتاة الشكر للراقي الشرعي فيما قال مصور المقطع “الحمد لله عاد بصرها خلال ربع ساعة بفضل الله عز وجل”.

وأثار الفيديو جدلًا واسعًا بين نشطاء مواقع التواصل ما بين مشكـ.ـك في مصداقية المقطع ومصدق للحادثة مشيرين أنه ربما عمى مؤقت زال مع الرقية.

وفي هذا الصدد قال صاحب حساب “جنكيز”: لو صح المقطع فالله السبب في شفائها ما حبيت طريقة التفاخر كذا وين شكر الله ، مع اني اشك بمصداقية المقطع ( وين البنت تتكلم ! مدام هم بنفسهم طارحين الموضوع في السوشيال ميديا )”.

أما “رنا” فقالت “كيف مصـ.ـابة بالعمى وتبصر بالرقية الشرعية ؟ وهل الراقي يملك معجزة كالانبياء ؟؟!!”.

فيما علق المغرد الشهير “نايفكو”: “أسلوب تسويق قديم بستخدمه النصابون للترويج لدجلـ.ـهم، وفي النهاية يقع ضحية هذا الأسلوب العديد من الضـ.ـحايا الذين يحاولون التعلّق بأي طريقة للشفاء. “وما ألومهم” الرقية الشرعية لا تحتاج وسطاء أو دجالين”.

وفي المقابل كتبت صاحبة حساب “لولا” :”اكيد عمى مؤقت (نفسي) وهذا يحصل وحصل لوحده قريبة لي انعمت مؤقت وهي شابه مافيها الا العافية وجلست تعاني كم يوم حتى تم علاجه نفسي بفضل الله وحده طابت”.

وعلق مغرد أخر:”اللهم لك الحمد على جميع نعمك طبعاً هي بيد الله كل شي قبل الرقية والعلاج .. وقد يكون عماها بسبب مشكلة عصبية أو سـ.ـحر أو عين وأزيل مع القراءة .. لكن لا أحد يعتقد أن قارئ معين بملك قدرة علاج المصـ.ـابين من بين الناس هو توفيق من الله وقرة عينهم شفائها والحمد لله على سلامتها”.

وقال مغرد “صحيح أن البعض يستغل الرقية الشرعية في الكـ.ـذب وبيع الوهم على المحتاجين للعلاج ، ولكن هذة الفئة المحـ.ـتالة ليست مبرر لك لكي تشكك في العلاج بالرقية وأن الرقية سبب في الشفاء بعد الله”.

https://twitter.com/i/status/1499894176363778053

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى