×

ألمانيا: حرية اكبر للحاصلين على اللـ.ـقاح ..ومسؤول ألماني يصرح ..غير المطعـ.ـمين ضـ.ـد كـ.ـورونا سيواجهون قيـ.ـودا صـ.ـارمة في الحياة العامة.. أهم التفاصيل !

ألمانيا: حرية اكبر للحاصلين على اللـ.ـقاح ..ومسؤول ألماني يصرح ..غير المطعـ.ـمين ضـ.ـد كـ.ـورونا سيواجهون قيـ.ـودا صـ.ـارمة في الحياة العامة.. أهم التفاصيل !

صرح السيد هيلغي براون رئيس المستشارية الالمانية بأن الاشخاص الحاصلين على اللقـ.ـاح المضاد لفيـ.ـروس كـ.ـورونا سوف تكون لديهم حرية اكثر من الأشخاص غير المطعمين حتى لو كان بحوزتهم فحص كورونا سلبي النتيجة.

توقع مسؤول ألماني بارز أن السكان غير المطعـ.ـمين ضد كـ.ـورونا سيضطرون لمواجهة عدة قيود في الأشهر المقبلة. وتشجع برلين بشكل كبير جميع السكان على التطعيم وباتت مراكز اللقـ.ـاح مفتوحة للجميع منذ مدة دون أخذ موعد.

حذر عضو بارز في حكومة المستشارة أنغيلا ميركل في مقابلة نشرت اليوم الأحد (25 تموز/ يوليو 2021) من أن الأشخاص الذين لم يحصلوا على التطعيم (التلقيح) ضد فيـ.ـروس كـ.ـورونا في ألمانيا يمكن أن يواجهوا قيودا في الأشهر المقبلة.

وقال رئيس ديوان المستشارية، هيلغه براون لصحيفة بيلد آم زونتاغ إنه إذا تعرضت ألمانيا لموجة رابعة قاسية من فيـ.ـروس كـ.ـورونا في الأشهر المقبلة، فقد يجد الأشخاص الذين لم يتم تطعـ.ـيمهم بعد أنفسهم ممنوعين من دخول الحانات والأماكن الاجتماعية الأخرى.

وأضاف براون في تصريحاته للصحيفة: “إذا كان لدينا معدل إصابة مرتفع على الرغم من إجراءات الفحص لدينا، فسوف يتعين على غير المطعـ.ـمين تقليل اتصالاتهم”.

وأوضح: “يمكن أن يعني ذلك أن بعض الخيارات مثل المطاعم ودور السينما ودخول الملاعب، حتى بالنسبة للأشخاص غير المطعـ.ـمين الذين تم فحصهم (أخذوا فحصا سريعا لكـ.ـوورنا)، لن تكون ممكنة بعد الآن، لأن الخطر على الآخرين مرتفع للغاية”.

لكن براون، وهو طبيب أيضا، قال إنه طالما أن اللقـ.ـاحات المستخدمة حاليا تجدي بشكل جيد ضد سلالة دلتا من فيـ.ـروس كـ.ـورونا، فالإغلاق الكامل غير ضروري.

كما استغل المسؤول المقابلة لحث السكان الألمان على التطـ.ـعيم، مؤكدا أن اللقـ.ـاحات فعالة بنسبة 90 بالمائة تقريبا في منع الحالات المرضية الخطيرة “وأن الحاصلين على اللقاح سوف يتمتعون بالتأكيد بحريات أكثر من غير المطعـ.ـمين

تسارع وتيرة حملة التطـ.ـعيم في ألمانيا

وتلقى نحو 60 بالمائة من سكان ألمانيا جرعة واحدة على الأقل من اللقـ.ـاحات، ولكن التطعيم الكامل يستلزم الحصول على جرعتين بالنسبة لمعظم اللقـ.ـاحات المتاحة. وحصل أقل من 49.1 بالمائة من السكان على التطعيم بالكامل، لكن ألمانيا ترفض تشريع التطـ.ـعيم الإلزامي.

وتم إعطاء 89 مليون جرعة من اللقاحات المضادة لفيـ.ـروس كـ.ـورونا المستجد في ألمانيا حتى الآن. ويتوقع أن تستغرق ألمانيا شهرا واحدا لتطـ.ـعيم 75 بالمائة من سكان البلاد بلقـ.ـاح من جرعتين إن استمرت بمعدل الأيام الأخيرة.

يأتي ذلم في وقت أظهرت فيه بيانات معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية اليوم الأحد أن عدد الإصـ.ـابات المؤكدة بفـ.ـيروس كـ.ـورونا في ألمانيا ارتفع إلى ثلاثة ملايين و7

…………………………………………………………………………………………..

صحف اوروبية تحتفي بلاجئ سوري تحدى البلدية و”كسب الرهان”.. وتفاصيل مثيرة!…

لكن معتز واصل البحث عن جهة عمل بديلة غير التي تم رفضها من قبل البلدية، وبالفعل تمكن من نيل فرصة العمل في معمل للأجبان،

لكن البلدية جددت رفضها في منح معتز الإذن بالعمل، واقترحت عليه بدلاً من ذلك، أن يدرس تخصص ميكانيك السيارات ويعمل به ويتقنه خلال سنوات ثلاث فقط.

إلا أن معتز استأنف بحثه مجدداً عن فرصة أخرى، وتمكن بالفعل من العثور على فرصة عمل في شركة بدوام جزئي، تمكن على إثرها من سداد مستحقات تعليمه في إحدى جامعات البلاد ونال درجة الماجستير أيضاً.

وعرّجت الصحيفة عن تعليق معتز حول تجربته بالقول “لو أنه بقي مستمعاً إلى ماتقول له مكاتب البلديات التي رفضت منح إذن العمل له مراراً لبقي يعتمد على الإعانات إلى الآن، مشيرة إلى أن عوف بات يفخر بدفعه آلاف اليوروهات سنوياً كضرائب مثله مثل بقية المواطنين في هولندا.

واستهلت الصحيفة الهولندية بقصة معتز كحالة من حالات اللاجئين الذين تضرروا من قانون يدعى بـ”التكامل المدني” والتي تقوم فكرته على مساعدة المهاجرين وطالبي اللجوء في المجتمعات المضيفة لهم عبر تعلم اللغة المحلية و”التعمق في فهم قيم ومعايير المجتمع الهولندي” تمهيداً للعثور على عمل.

وفي السياق ذاته، اتهم عضو المجلس البلدي سيس فان إيك التابع لوزارة الشؤون الاجتماعية جهات معينة لم ترعَ اللاجئين فيها بالشكل المطلوب، ووجه العضو انتقاده إلى مدارس اللغات “التي أرادت جني أكبر قدر من الأرباح من اللاجئين” على حد وصفه.

ووفقاً لتقييم الأحدث للقانون، اتضح أن قانون التكامل المدني لم يقدم حوافز كافية للمتكاملين لتجاوز الحد الأدنى من المستوى الكامل، وعليه فإن اللاجئين تعلموا بدورهم فهم النصوص البسيطة مثل الإعلان في صحيفة أو قائمة الطعام، أو البحث عن فرصة عمل.

وعلى ضوء العثرات التي خلفها القانون القديم، لوحت الصحيفة بأن هولندا بصدد تطبيق قانون اندماج جديد من شأنه أن يتعامل مع المستوى التعليمي وينظر إلى طموحات اللاجئين وإمكانياتهم بشكل يرضي جميع الأطراف ويخدم سوق العمل المحليي.

المصدر : اورينت نت

………………………………………………………………………..

ألمانيا : الكشف عن مشكلات دمج اللاجئين السوريين في مدينة ألمانية.. تعرف على أهم الأسباب !

إسطنبول – متابعات

أجرى مركز “الدراسات التركية والاندماج” دراسة على أكثر من 1500 لاجئ سوري لتقييم ظروفهم المعيشية في مدينة إيسن الألمانية ومدى اندماجهم داخل المجتمع.

وبحسب الدراسة فقد كانت “النتائج مقلقة”، حيث كشفت الدراسة أن اللاجئين السوريين نادراً ما يحصلون على وظائف.

وقالت الدراسة إن نحو 13 ألف لاجئ سوري وصلوا إلى مدينة إيسن منذ عام 2015، ولا يزال أمام السلطات في المدينة الكثير لتفعله عندما يتعلق الأمر بدمجهم.

ووجدت الدراسة أن نحو ثلاثة أرباع السوريين الذين شملهم الاستطلاع ليس لديهم عمل، على الرغم من أن معظمهم يرغبون في العمل، وأن أقل من نصفهم راضون عن وضعهم الحالي. وعزا التقرير ذلك إلى أوضاع سوق العمل السيئة خلال كورونا، وأيضاً إلى النقص الكبير في رعاية الأطفال.


65 % من اللاجئين السوريين في ألمانيا يعتمدون على إعانات البطالة

ومن أجل تعزيز الاندماج، أوصى مركز “الدراسات التركية والاندماج” السلطات في المدينة بتقديم مزيد من النصائح للسوريين حول تكامل سوق العمل، بالإضافة إلى تطوير المهارات اللغوية للسوريين بشكل أفضل، لتتكيف مع متطلبات الوظائف ذات الصلة.

ووجدت الدراسة أن ما يقرب من 70 في المئة ممن شملهم الاستطلاع قيموا مهاراتهم في اللغة الألمانية على أنها جيدة أو حتى جيدة جداً، ومع ذلك، فإن نحو 30 بالمئة فقط لديهم شهادة بمستوى B2 أو أعلى.

وفي الأسبوع الفائت، أظهرت إحصائيات جديدة أن نحو 35 بالمئة فقط من اللاجئين السوريين في ألمانيا، في سن العمل القانوني، قادرون على كسب لقمة العيش، إذ يعتمد كثير منهم على رعاية الدولة للبقاء على قيد الحياة.

الأمم المتحدة تناشد ألمانيا مواصلة سياسة ميركل تجاه اللاجئين

وبحسب تقرير نشره موقع “infomigrants”، إحصائيات لمكتب العمل الألماني، تُظهر من خلاله أرقام البطالة الرسمية أن 65 في المئة من السوريين القادرين على العمل، يعتمدون فعلياً، إما كلياً أو جزئياً، على تلقي نفقات برامج الدعم.

ويبلغ عدد اللاجئين السوريين في ألمانيا – بحسب آخر إحصائية رسمية – نحو 800 ألف شخص، 40 في المئة منهم نساء، بمتوسط أعمار لا يتجاوز الـ 20 عاماً.

إرسال التعليق