الكشـ.ـف عن أوامـ.ـر بايدن الجديدة للجيـ.ـش الأمريكي لتنـ.ـفيذ عملـ.ـيات محددة في سوريا.. تعرف عليها !…
سوريا مباشر
قال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، إنه أمر بشـ.ـن ضـ.ـربات جوية ضـ.ـد “منشآت تستخدمها ميلـ.ـيشيات موالية لإيـ.ـران” في العراق وسوريا، مؤكدا أن الغرض من هذه الضـ.ـربات هو “رد.ع إيـ.ـران والمليـ.ـشيات التابعة لها”
وذكر “بايدن” في رسالة للكونغرس نشرها موقع البيت الأبيض “بناء على توجيهاتي، في 27 حزيران/يونيو 2021 ،
شـ.ـنت القـ.ـوات الأمريكية ضـ.ـربات استهـ.ـدفت منشآت في موقعين في سوريا وموقع واحد في العراق بالقرب من الحدود العراقية السورية”
وأكد “بايدن” أنه “تم استخدام هذه المنشآت من قبل الميلـ.ـيشيات المدعومة من إيـ.ـران
والتي شاركت في سلسلة من الهجـ.ـمات الجوية بدون طيار والهجـ.ـمات الصـ.ـاروخية ضـ.ـد أفراد الولايات المتحدة ومنشآتها في العراق”،
منوها إلى أن “هذه الضـ.ـربات من أجل إضعـ.ـاف وتعطـ.ـيل سلسلة الهجـ.ـمات المستمرة ضـ.ـد الولايات المتحدة وشركائنا،
ور.دع إيران والميلـ.ـيشيات التابعة لها، ومنـ.ـعها من شـ.ـن مزيد من الهجـ.ـمات على أفراد ومنشآت الولايات المتحدة”
وكان وزير الخارجية الأمريكي “أنتوني بلينكن” قال إن الضـ.ـربات الأخيرة في العراق وسوريا هي “رد فعل ورسالة هامة” إلى الذين يقفون وراء الهجـ.ـمات الأخيرة ضـ.ـد المصالح الأمريكية
وكانت وزارة الدفـ.ـاع الأميركية “بنتاغون” قالت إن الجيـ.ـش الأميركي نفـ.ـذ الأحد ضـ.ـربات جوية ضـ.ـد فصـ.ـائل مـ.ـسلـ.ـحة مدعومة من إيـ.ـران
في الأراضي العراقية والسورية، ردا على هجـ.ـمات بطائرات مسيرة شـ.ـنتها تلك الفصـ.ـائل على أفراد ومنشآت أميركية في العراق
وذكر “البنتاغون” أنه تم اتخاذ الإجراء “الضروري والمناسب والمدروس” للحد من مخاطـ.ـر التصـ.ـعيد ولإرسال رسالة رد.ع واضحة لا لبس فيها
وعلى الجهة المقابلة، قالت مصادر مقربة من الحشـ.ـد الشعبي إن الغـ.ـارات التي استهـ.ـدفت مواقع تابعة له في الأراضي العراقية والسورية خلفت قتـ.ـلى وجـ.ـرحى
وذكرت المصادر أن 4 على الأقل قتـ.ـلوا من عنـ.ـاصر كتائب حز.ب الله العراقية وكتائب “سيد الشـ.ـهداء” المنطوية تحت راية الحشـ.ـد الشعبي
المصدر : مرايا
………………………………………………………………
اليوم.. سوريا على طـ.ـاولة التـ.ـفاوض الرو.سية- التـ.ـركية.. فما الجـ.ـديد؟..
سوريا مباشر
يبحث وزيرا الخارجية، الروسي، سيرغي لافروف، والتركي، مولود جاويش أوغلو، قـ.ـضايا إقليمية بما فيها الملف السوري، إلى جانب تطوير العلاقات الاقتصادية بين البلديـ.ـن.
وأعلنت وزارة الخارجية الروسية في بيان لها، الاثنين 28 من حزيران، أن الوزيرين سيلتقيان في ولاية أنطاليا التركية، الأربعاء المقبل.
وأوضـ.ـح بيان الوزارة أن الاجتماع سيتناول مستجدات الأوضاع في الملفين السوري والليبي، إضافة إلى بحث المسائل المتعلقة بأوكرانيا وأفغانستان وشرقي المتوسط والبحر الأسود وجنوب القوقاز والشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وفق ما نقله موقع عنب بلدي.
وأضاف البيان أن الوزيرين سيناقشان كذلك تطوير التعاون في مجالات التجارة والتكنولوجيا العسـ.ـكرية والتقنية العالية، ومكـ.ـافحة فيـ.ـروس “كـ.ـور.ونـ.ـا المستجد” (كو.فـ.ـيد- 19).
وارتفع حجم التبادل التجاري بين روسيا وتركيا بمقدار 22.5% خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الحـ.ـالي، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، إذ وصل إلى ما يزيد على تسعة مليارات دولار، وفقًا للخارجية الروسية.
الوزارة أكدت أيضًا أن الحوار السياسي الروسي- التركي يجري بشكل مكثف، مشيرة إلى إجراء الرئيسين، الروسي، فلاديمير بوتين، والتركي، رجب طيب أردوغان، ستة اتصالات هاتفية منذ مطلع العام الحـ.ـالي. بحسب ذات المصدر.
ترتبط تركيا مع روسيا بعلاقات قوية على المستوى التجاري والسياسي، وتنسقان مع بعضهما في عدة ملفات، أبرزها في سوريا وليبيا وأذربيجان.
وكان الرئيس التركي أعرب، في تصريحات صحفية نقلتها وكالة “الأناضول“ في كانون الأول 2020، عن تطلع بلاده لاستمرار العلاقات القوية مع روسيا خلال الفترة المقبلة.
وأضاف أردوغان، “نسير نحو أهدافنا المنشودة بإصرار (مع روسيا) نظرًا إلى حجم التجارة بيننا”.
وعبر أردوغان عن أمله في أن تستمر العلاقات التركية- الروسية على الشاكلة ذاتها خلال الفترة المقبلة في المجالات السيـ.ـاسية، والعسـ.ـكرية، والدبلوماسية، والثقافية، والاقتصادية.
المصدر: عنب بلدي
…………………………………………………………………..
البيان الختامي لدول العالم حول المرحلة القادمة في سوريا وعودة السوريين.. وأهم ما جاء فيه !…
سوريا مباشر
أكد البيان الختامي للاجتماع الدولي حول سوريا، الذي تم عقده اليوم الاثنين في العاصمة الإيطالية روما،
على ضرورة وقف إطـ.ـلاق النـ.ـار على كامل الأراضي السورية، وإدخال المساعدات الإنسانية دون عـ.ـوائق
وشـ.ـدد البيان على دعم الدول المشاركة في الاجتماع للجهـ.ـود التي تقـ.ـودها الأمم المتحدة في إطار القرار 2254،
وتحقيق وقـ.ـف فوري لإطـ.ـلاق النـ.ـار في عموم البلاد، وإدخال المساعدات الإنسانية دون عـ.ـوائق وبشكل آمـ.ـن
وأشار البيان إلى دعم اللجـ.ـنة الدستورية السورية، ومكافـ.ـحة “الإرهـ.ـاب” بكافة أشكاله، ومواصلة العمل بشكل نشط لتحقيق حل سيـ.ـاسي شامل ومستدام بناء على القرار 2254،
باعتباره “الحل الوحيد الذي ينهي الأز.مة المستمرة منذ 10 سنوات، ويضمن أمن الشعب السوري ويحقق طموحاته”
وشارك في المؤتمر وزراء الخارجية في الولايات المتحدة وبريطانيا وإيطاليا وكندا ومصر وفرنسا وألمانيا واليونان والعراق وإيرلندا واليابان والأردن ولبنان وهولندا والنرويج وقطر والسعودية وتركيا والإمارات، إضافة إلى ممثلين عن الاتحاد الأوروبي والجامعة العربية
يذكر أن وزير الخارجية الأمريكي “أنتوني بلينكن” أكد في كلمة ألقاها في افتتاح الاجتماع، أن السبيل الوحيد للتسوية في سوريا
هو “التصالح والبدء في البناء”، مشيراً إلى أن بلاده ستقدم 436 مليون دولار إضافية للمساعدة في حل الأز.مة الإنسانية هناك
……………………………………………………………………………………….
بوتين يعلن قراره النهائي بقضـ.ـية بقاء بشار الأسد في السـ.ـلطة .. والكشف عن مهمة بشار التالية التي أمره بها.. أهم التفاصيل !
سوريا مباشر
جـ.دد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين التأكيد على موقـ.فه الداعم لرأس النظام السوري بشار الأسد في سوريا بحـ.جة وجود الإرهـ.اب
وأكد بوتين أن روسيا ستواصل دعم نظام الأسد في مكافـ.حة الإرهـ.اب حتى القـ.ضاء عليه نـ.هائياً, وفق زعمـ.ه
تصريحات بوتين هذه جاءت خلال كلمة اليوم في افتتاح مؤتمر موسكو التاسع للأمن الدولي حسبما نقلت وسائل إعلام روسية ورصدت الوسيلة
وادعـ.ى الرئيس الروسي أن بلاده ساعدت في تحـ.رير معظم الأراضي السورية مما وصفه بالإرهـ.اب
وقال بوتين إن معظم الأراضي السورية تحـ.ررت من التنـ.ظيمات الإرهـ.ابية
وأضاف الرئيس الروسي أن روسيا ستواصل دعم سورية في حربـ.ها على الإرهـ.اب حتى القـ.ضاء عليه
وتأتي هذه التصريحات عقب مرور نحو شهر على إعلان فوز بشار الأسد في الانتخابات الرئاسية في محاولة لفرض الأمر الواقع وإعادة تعويم الأسد
ودعمت روسيا نظام الأسد منذ عام 2015 عسـ.كريا وسـ.ـياسيا مستخدمة جميع أنواع الأسـ.لحة و التقنيات الحـ.ربية ضـ.ـد المدنيين السوريين و فصـ.ـائل المعـ.ـارضة
وكانت روسيا قد عملت على تعـ.طيل العديد من القـ.ـرارات الدولية التي تدين جـ.رائم النظام السوري وتـ.دين رموزه وعلى رأسهم بشار الأسد
المصدر : الوسيلة
إرسال التعليق