هل وقع ماهر الأسد بين فكي أسماء وشقيقه بشار ؟ معلومات مهمة !
سوريا مباشر
تداولت مواقع وصفحات إعلامية موالية ومعـ.ـارضة، معلومات حول قيام حـ.ـواجز الفرقة الرابعة التابعة “لماهر الأسد” بإزالة صوره مع اقتراب دون معرفة الأسباب الحقيقية خلف ذلك.
وكان موقع “صوت العاصمة” ذكر أن استخبارات النظام، أمرت الفرقة الرابعة المنتشرة بمنطقة دمشق وريفها بإزالة صور ماهر الأسد من حواجـ.ـزها العسـ.ـكرية، واستبدالها بصور رأس النظام، كما طالت الأوامر أصحاب المركبات التي تحمل صوره، وفـ.ـرض ارتداء لباس زي الشـ.ـرطة العسـ.ـكرية لعناصر الفرقة.
وأثاـرت هذه المعلومات موجة واسعة من الجـ.ـدل حول دوافع وتوقيت القرار، فيما تحدثت مصادر أخرى عن توتر العلاقة بين بشار وشقيقه، وأن من يقف خلف القرار هو أسماء الأسد زوجة رئيس النظام.
وكتب أحد المعلقين على الخبر ليش مستغربين من هيك قرار حكـ.ـيم معروفة الفرقة الرابعة شو ماتسوي عالحواجز ومين عم يشـ.ـلح الناس.
وقال آخر إن مايجري من إزالة لصور ماهر ما هو إلا تمثيلية من أجل الإنتخابات وبما أن مجلس الشعب دعا مراقبين فلا بد من إزالة هذه المظـ.ـاهر وإيصال صورة أن من يقفون على الحـ.ـواجز هم من جهـ.ـاز الشـ.ـرطة.
أما أحدى المتابعات فكتبت هيدي مالها علاقة بالإنتخابات بس أسماء الاسد خلصت من رامي مخلوف وبعض رجال الأعمال وهلق إجا دور ماهر لازم الكل يعرف أنو هي ما تمشي القصر عا كيفها.
وذهب بعض المتابعين إلى القول أن حـ.ـواجز الفرقة الرابعة تحولوا لاسلوب السـ.ـلب وفـ.ـرض الإتـ.ـاوات وتهـ.ـريب الأثار والسـ.ـرقة.
وكانت الصحفية الموالية “سوزان صقور” هاجـ.ـمت في وقت سابق عبر حسابها الرسمي وعلى صفحة “كشف فـ.ـساد دواعـ.ـش الداخل السوري” شقيق رأس النظام السوري وقائد الفرقة الرابعة “ماهر الأسد”، بقولها “ماهر الأسد رئيس عصـ.ـابة الفـ.ـساد في هذا البلد”.
يأتي ذلك رداً على تصريحات فارس الشهابي والتي وجه من خلالها اتهـ.ـامات إلى المدعو “أبو على خضر” المسؤول الأول عن معابر الترسيم في مدينة حلب،
والذي يفرض أتاوات على المصانع ويدير المعابر بين مناطق النظام والمعـ.ـارضة بحسب ما قال رئيس اتحاد غرف الصناعة السورية، وبتسهل تهـ.ـريب المواد والبضائع إلى المناطق المحـ.ـررة.
وقالت الإعلامية الموالية في منشورها “ياأستاذ فارس انا وانت واغلب الناس بتعترف انو ابو علي خضر مجرد جحدر حـ.ـرامي حديث نعمه…
ولكن الداعم والمشغل الرئيسي له هو ماهر الاسد رئيس عصـ.ـابة الفـ.ـساد في هذا البلد..!!! انظر الى وجوه الناس في هذا البلد الكئـ.ـيب والى ملامحهم تعلم جيداً ان الانهـ.ـيار والانكـ.ـسار قادم لا محاله.
المصدر : وكالة قاسيون للانباء
…………………………………………………………………………………..
تصريحات خطـ.ـيرة ! مركز أبحاث أمريكي يُحدد موعد سقـ.ـوط صـ.ـاروخ الر.عب الصيني .. ودولة عربية ستكون الضحـ.ـية!
سوريا مباشر
تترقب كافة الأنظار حول العالم، مكان وموعد سقـ.ـوط الصـ.ـاروخ الصيني الخارج عن السيـ.ـطرة على الأرض، في وقت تشير التوقعات إلى أن موعد حصول ذلك بات قريباً جداً، وتحدد دولة متوقعة، بينما تنفي الصين أن تكون مخـ.ـاطره كبيرة.
وتوقعت شركة Aerospace Corporation ، أمس الخميس وهي منظمة غير ربحية تمولها الحكومة الفيدرالية والمختصة بالأبحاث الفضائية، أن تسقـ.ـط شـ.ـظايا الصـ.ـاروخ، الذي فقدت الصين السيـ.ـطرة عليه يوم السبت، فوق شمال شرق أفريقيا.
وذكرت المنظمة أن شظـ.ـايا الصـ.ـاروخ من المتوقع أن تسقـ.ـط عند الساعة 11:43 مساء، بالتوقيت الشرقي للولايات المتحدة، وبحسب التوقعات فوق دولة “السودان بالتحديد”، وفق مانقلته صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية.
وأشارت الصحيفة إلى أن عدم اليقين في هذه الحالة موجود، وفرص وقوعه في مناطق مأهولة بالسكان على الرغم من قلتها إلا أنها موجودة.
وقال جوناثان ماكدويل، عالم الفيزياء الفلكية في مركز الفيزياء الفلكية في كامبريدج، ماساتشوستس، الذي يتتبع مجيء وذهاب الأجسام في الفضاء، “أعتقد أن هذا إهمال منهم، وعمل غير مسؤول”ـ بالإشارة إلى الصين.
وأضاف الدكتور ماكدويل “إنه يعتقد أن التهـ.ـديد الذي يشكله حطـ.ـام الصـ.ـاروخ، مرتفع بدرجة كافية ليكون مصدر قـ.ـلق، نظرا لأن الصينيين لم يقدموا تفاصيل تصميم الصـ.ـاروخ، فمن الصعـ.ـب التنبؤ بكمية المواد التي ستصل إلى الأرض”.
وفي بيان له، كشف جاد القاضي رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية المصري، “تم فقدان السيـ.ـطرة عليه، وهو في محاولة للعودة غير المنضبطة إلى الأرض، وتشير البيانات المتاحة من مواقع مراقبة الأجسام الفضائية احتمالية دخوله للغلاف الجوي للأرض يوم 9 آيار “.
ولدى الصين سجل حافل في ترك أجزاء من معداتها الفضائية تنزل حيثما أمكن، فعاد نموذج أولي لمحطة الفضاء التي تبنيها الصين إلى الأرض بشكل غير خاضـ.ـع للسيـ.ـطرة في عام 2018، وسقط فوق جـ.ـنوب المحيط الهادئ غير المأهول بالسكان.
وبعد إطـ.ـلاق الصـ.ـاروخ في 29 نيسان، وصفه الزعيم الصيني شي جين بينغ، بأنه “مشروع تجريبي مهم لبناء دولة قـ.ـوية في مجالي التكنولوجيا والفضاء”، وفقا لما نقلته شبكة التلفزيون الحكومية ، CCTV.
ولم يتحدث مسؤولو الفضاء الصينيون علنا عن إعادة الدخول غير المنضبط منذ ذلك الحين، على الرغم من الاهتمام والقلق حول العالم.
ونقلت صحيفة “جلوبال تايمز”، التي يسيـ.ـطر عليها الحز.ب الشيوعي الصيني، يوم الأربعاء عن علماء وخبراء قولهم إن الخطـ.ـر ضـ.ـئيل وأن إدارة الفضاء “نظرت بعناية” في احتمال سقـ.ـوط الحـ.ـطام،
مضيفة “إن القـ.ـلق والانتـ.ـقاد يعكـ.ـسان الجهود الغربية لتشـ.ـويه سمعة برنامج الفضاء الصيني”.
كان إطـ.ـلاق الصـ.ـاروخ في الأسبوع الماضي هو الأول من بين 11 تم التخطيط لها خلال العام ونصف المقبل، وفي حال المزيد من عملـ.ـيات الإطـ.ـلاق، وما لم يكن هناك تغيير في كيفية تشغيل الصين لها، فستزداد احتمالات إصـ.ـابة أشخاص بقطع من الشـ.ـظايا.
وتقوم كل من قيادة الفضاء الأمريكية ووكالة الفضاء الروسية بتتبع قلب الصـ.ـاروخ، وأشار البيان الروسي إلى أن إعادة الدخول “لن تؤثر على أراضي الاتحاد الروسي”، ووعدت قيادة الفضاء بتحديثات منتظمة قبل العودة المحتملة.
وذكرت وزارة الدفـ.ـاع الأمريكية “البنتاغون” في بيان لها مساء الأربعاء “أنه لا يمكن تحديد المكان الذي سيسـ.ـقط عليه حطـ.ـام الصـ.ـاروخ إلا قبل ساعات قليلة عن سقـ.ـوطه، ويمكن أن يشكل الحطـ.ـام تهـ.ـديدات محتملة لسلامة الرحلات الفضائية ومجال الفضاء”.
وكان المتحدث باسم وزارة الدفـ.ـاع الأمريكية مايك هوارد قال الثلاثاء لموقع spacenews إن الولايات المتحدة تتعقب الصـ.ـاروخ الصيني في الفضاء، ولكن لا يمكن تحديد نقطة دخوله الدقيقة إلى الغلاف الجوي والتي من المتوقع أن تحدث في 8 من أيار.
كما أن خبراء الفضاء الدوليين يواصلون تحـ.ـذيراتهم من سقـ.ـوط الصـ.ـاروخ الصيني البالغ وزنه قرابة 20 طناً على الأرض في الأيام القليلة المقبلة، مؤكدين أنه لا يمكن توجيهه وليس له مسار محدد مسبقا للسقـ.ـوط.
وأطـ.ـلق الجيـ.ـش الأمريكي على النواة اسم 2021-035B ويمكن رؤية مسارها على مواقع الويب التالي orbit.ing-now.com
وتظهر البيانات على الموقع المذكور ارتفاع الصـ.ـاروخ عن سطـ.ـح الأرض، حيث تظهر هذه البيانات انخفاضه التدريجي واقتراب سقـ.ـوطه.
وبحسب صحيفة “Independent” البريطانية يدور الصـ.ـاروخ حاليا حول العالم مرة واحدة كل 90 دقيقة، بسرعة سبعة كيلومترات كل ثانية.
المصدر : اورينت نت
إرسال التعليق